اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
فالاماني اليوم لا تعيش
و لا تولد
بل تموت في رحم الرجاء
نعم متى تستبشر الامنيات عطرها وهي تقتاد من احتضارها ؟
يا له من عزف رغم الشجن كان انصات الوجد له فريضة
وامتنان لهذا الغيث الوثير البهاء
سلمت يمناك مبدعنا الشاعر د \ فريد ولغة الماء التي اورقت الابجدية
مودتي والياسمين
\..
|
العزيزة و القديرة سيرين
شكرا لمرور اثلج صدري و اسعدني بالغ السعادة
يكفيني فخرا ان ذائقتك السامية استساغت حرفي المتواضع
فـ كوني دائما بالقرب و بكامل الصحة و السعادة
تحياتي و شديد الامتنان