حامِل المِسك ~ عبدالرحمن عبدالله

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله

مساء الخير عزيزي وأخي وصديقي سليمان عباس
يقولون رب أخ لم تلده لك إمك
كلنا سمعنا بهذا وبالتأكيد قد رددناه
حين نلقتي بأناس هم أشبه بالملائكة
وهنا في أبعاد وفقط أبعاد تجسدت هذه المقولة
فالمكان ومن قبله ساكنيه وقاطنية وزوارة ينشيء
ألفة غير مصطنعة الفة حقيقية صافية وسامية وطاهرة
وهذا سبب بقاء أبعاد ليس كمنتدى بل كبيت تحن إليه كلما ابتعدت
وحي مزدحم دائمًا بالمشاعر والأحاسيس هنا يا أخي سليمان الحروف
والكلمات أشخاص أرواح ليست فقط مجرد قصائد وخواطر
عنه قلت في السابق ان لي أكثر من عشرة سنوات أتابع أبعاد كزائر
حتى قمت بالتسجيل فيه
بالتأكيد ياصديقي مثلما عرفتني عرفتك وأيما فخر وشرف في ذلك

يشهد الله أن أرواحنا تسموا بمعرفة عبدالرحمن عبدالله
بإبداعه ومرونته وشهامته


هنا اترك لك مساحة لنستمتع فيها بقلمك
فوجود المسك سنستغله بإشباع أنفاسنا ونملئ صدورنا بزكاة رائحته


المساحة التي اتركها لقلمك بعد أن تعود بذاكرتك لرمضان قبل عشرين سنة من عمرك تعمق في تلك المساحه واترك لقلمك العنان ليتحفنا

 

[عبدالرحمن عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

يشهد الله أن أرواحنا تسموا بمعرفة عبدالرحمن عبدالله
بإبداعه ومرونته وشهامته


هنا اترك لك مساحة لنستمتع فيها بقلمك
فوجود المسك سنستغله بإشباع أنفاسنا ونملئ صدورنا بزكاة رائحته


المساحة التي اتركها لقلمك بعد أن تعود بذاكرتك لرمضان قبل عشرين سنة من عمرك تعمق في تلك المساحه واترك لقلمك العنان ليتحفنا

سليمان يا صديقي كم كان الماضي بسيطًا شفافًا وبريئًا
حين كانت أبوابنا مفتوحة لمن نعرف ولا نعرف
حين أدخل بيت جارنا حين اتقاسم معهم غداءهم أو عشاؤهم
لا أعرف يا سليمان كيف أتحدث أو أعبر وأرجوك أن تعذرني
سوى أنه غصة ودمعة


سليمان ممتن لك واكثر

 

[رشا عرابي]

أحبّة المكان أنتم مشاعل النور هنا
والضيف الكريم.. كريمٌ حين يُستَضافُ في مكانه
وعلى بساطِه...

هيّؤوا علامات استفهامكم
وابقوا بالقرب

 

[رشا عرابي]

عبدالرحمن عبدالله
عرفناك من قبل أن نتعرّف عليك
وَشى عنك حرفٌ يُغازل بُنيّات الندى ذات شروقٍ لأبجد
واختالَت بك مرآة التواصل حين أرَتْنا ملامح قلبك
على وتيرة مودة ووصلٍ نبيل


بدايةً
ثمّة ما لم نعرفه عنك بعد
حدّثنا عنه كما يحلو لك وكما تشاء

 

[عبدالرحمن عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

عبدالرحمن عبدالله
عرفناك من قبل أن نتعرّف عليك
وَشى عنك حرفٌ يُغازل بُنيّات الندى ذات شروقٍ لأبجد
واختالَت بك مرآة التواصل حين أرَتْنا ملامح قلبك
على وتيرة مودة ووصلٍ نبيل


بدايةً
ثمّة ما لم نعرفه عنك بعد
حدّثنا عنه كما يحلو لك وكما تشاء

مرحبا شاعرتنا الزنبقة مرة أخرى

قال لي أحد أخوتي

أنت كتاب مفتوح وهذا خطأ
لكن ماذا أفعل هذه طبيعتي وهذا أنا اتعامل
مع الأخرين كما لو كنت انا وهذا يسبب لي
انتكاسات شديدة وعنيفة
مشكلتي أني لا أعرف حلولا وسطية
أن أمسك العصى من المنتصف اعلم كل العلم أنه خطأ
لكن كما يقولون ماباليد حيلة
خجلي أبرز من يضعني في المآزق
تقديم الآخرين وتقديرهم حتى لو على نفسي
امر أخر وهو أني أختنق اذا اردت ان اعبر عن نفسي
من أن أفصح عن مشاعري يصيبني ألم ينغرس في القلب
ويتصاعد ضاغطًا بوزنه على عقلبي تترقر دمعة ربما
هو جلد الذات


الرشا الف شكر لك

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

الأخ الطيب و الصديق الصدوق عبد الرحمن :
لا شك أن من يقترب منك يعرف دماثة خلقك و حنو قلبك و لطافة إسلوبك
هذا ما أعتقده عن شخصيتك من وراء الشاشة و رسالات الحروف
فهل هذا الطبع الذي عرفناه كان سبباً في استغلال المحيطين بك في الحياة الواقعية و ساحة العمل
أم أن هناك شخصية أخرى لعبد الرحمن صلبة بوجه الحياة العملية ؟

 

[عبدالرحمن عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

الأخ الطيب و الصديق الصدوق عبد الرحمن :
لا شك أن من يقترب منك يعرف دماثة خلقك و حنو قلبك و لطافة إسلوبك
هذا ما أعتقده عن شخصيتك من وراء الشاشة و رسالات الحروف
فهل هذا الطبع الذي عرفناه كان سبباً في استغلال المحيطين بك في الحياة الواقعية و ساحة العمل
أم أن هناك شخصية أخرى لعبد الرحمن صلبة بوجه الحياة العملية ؟

أهلا إيمان

يمتطيك المارون إلى حوائجهم
لكنك تغني
الأرض كبيرة
وأنت صغير


أهم ما تعلمته من أبويّ العطاء العطاء دون حد
نعم قد يحصل استغلال أنا أعرف ذلك
لكن طالما هذا العطاء يجعلني سعيدًا فلا أكترث
ملنا في هذه الحياة نخاول الصمود الوقوف أمام عواصف
الدنيا نعم قد ننكسر قد نصعف قد ننزوي لكننا ابدا نعود
لحالتنا الاولى
ليس لي وجهان وجهي هو هويتي وانا أعتز به وفي نفس
الوقت أحزن عليه لا لشيء لكن هذه الحياة الأن تتطلب المتلوتين
المتشكلين حسب الرغبات والمصالح

ايمان

ما عاد الموت مرعبًا
هذه الحياة أشد رعبًا


ومرحبًا بك ألف مرة

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله

ايمان

ما عاد الموت مرعبًا
هذه الحياة أشد رعبًا

متابعة ... باهتمام و فضول

لكن استوقفني هذا السطر ... عميق جداً ... فلسفة لا تنبع إلا من بحر تجارب و ارتقاء بالفكر و القناعات ...

شكرا يا رشا إذ هيأتِ لنا هذا اللقاء المثري ...
و شكرا عبدالرحمن ... لأنك بهذه البساطة المعقّدة ...

- في حياة كل إنسان ... منعطفات ...
تغيره و تؤثر عليه و ربما تنحرف بمسار حياته إلى حيث يعلم أو لا يعلم ...
هل جرى عليك أن خضت تجربة إنسانية ... كانت بمثابة المنعطف ؟!
- و أيام العمر أشبه بالتقويم ... كل يوم نمزق ورقة من أعمارنا و تذهب أدراج الرياح لا تعود ...
لكن بعض الأوراق - كما الرزنامة - نحب أن نحتفظ بها و لا ننساها لسببين ... إما لأنها جميلة جدا ... أو لأنها مؤلمة حدّ البشاعة ...
و لو برمزية تتقنها - لا شك - هات لنا ورقتين من ذا و ذا ...
- 10 أعوام تتابع أبعاد كزائر ... هل اختلف شعورك عندما أصبحت أحد أركانه ؟!
- لا غنى للرجل عن المرأة في حياته ... و كذلك بالنسبة لحاجة المرأة للرجل ...
و حتما المرأة بكل أدوارها لها أهميتها و دورها الذي يجعل الحياة متوازنة ... لكن من وجهة نظرك أو تجربتك ...
من هي الأهم ... ومن هي الأكثر تأثير ... و من هي الأقرب ؟
المرأة الأم ... الأخت ... الزوجة ... البنت ... الحبيبة ...

...

هات أذونك : طحت بين شلة نسوان وش عاد يفكك من هذرتنا .... هههه يا حبنا للسوالف و التقصي