اطبق عينيك..لـِ ألاَّ تبرحك الذكرى.

[أسمى]

وقد كنت.. امسح فوق الرؤوس ..
اكفكف دمعا على الوجناتِ .
فلما جُرحت تلفتُّ.. أين الأكفُ تكفكفُ .
ـ طاااال التفاتي.

..
لا نعلقها على أرفف الغير حتى لا تُسلب منّا ذات غفلة.
أعُيننـــا أعني.



..
سامَح الله يداً دفعتني للبحث عن ظِلـّ.


..
بعض المشاعر لانملك دفعها.حتى وإن ساعدنا على ذلك الجميع.
لأنهـا في مكان في داخلنا لانستطيع الوصول إليه ..فـ كيف بهم هُم.

..


تلفت القلب مطعوناً لوحدتِه ..
وأين وحدتهُ؟
.. باتت كما باتا
.

 

[أسمى]

.
ياللغروب.!
فتنتهـ في حُزنٍ خالَطَ الجمالـ.
.

.
ماج الخيالـ بخاطري والذكريات لها احتدام
فبدى لـِ سابق عهدهِ عقدٌ بديع الانتظام.
.

.
إن يحجبوك عن العيون ..
فأنتـ في جفني تنام.
الشمس نُبصر نورها بالرغم من كُثُبِ الغمام.
ومشاعرٌ مكتومةٌ اخراجها منّا حرام
ماخان أو خُنّا ولكنّ الزمان له احتكام.
ياصاحبي إن اُسدلت من بيننا سُُتُر الظلام.
فلأنت نورٌ مُشرقٌ يجلو عن العين القتــام.
سأراك في البسمات
في النسمات
في بدر التمام.
وأراك شدو بلابلٍٍ
و شذىً يفوح بهِ الخُزام
ياأيها الطير الذي قد جاب دُنيانا وحام ..
بلّغهـ منّي محبتي .
بلّغهـ ماعشتُ السلام.
.

*

..
حارت الشمس ..
حيثُ علا سقفَ سماها حَجرْ.

 

[أسمى]

:

رَحَى .

.
أهزّك الشوق لمّا زار تذكارُ
أم خانك الصبر إذ شطّتـ بك الدارُ.
أم لم تُطق يا فؤادي ما ألمّ وقد طالـ الفراقُ ولم تأتيكـ أخبارُ.


أنت الملومُ.
فلا تعتبْ على أحدٍ وأصبر فقد قيلـ: بعد العُسر إيسارُ.
ـ ألم أحذرك مما أنت فاعلهُ
ألم أنبهك يوماً ما ستحتارُ.!
ـ ألم أذكرك ما جربته زمناً في فُرقة الأهلِ كم ثارت بك النارُ.
*
*
..مابين غمضة عينٍ وانتباهِتها تفرق الشملُ والأقدار أسرارُ.
مابين غمضة عـينٍ وانتِباهِتها تغير الجو والإسكان والجارُ
يأتي مع الليل أضيافٌ أُناجزهم جيشٌ من الهمِّ والأحزانِ جرّارُ.
:



ذكرىً
تؤرقني
نفسٌ
تُعذبُني..
حتى تُنبّهني
في الأفق
أنوارٌ.

*
*
*
أيذكرون صحابي أم أصابهُمُ بعد التفرُقِ نسيانٌ وانكارُ
أيذكرون صديقاً قد أحبهُمُ أم أبدلوه وكل الناس أحرارُ
إن يُبدلوه فـــ لن يرضى بهم بدلاً أو يذكروه فقد أبكاه تذكارُ
يزدادُ شوقي إذا هبَّ النسيم عسى تأتي بهم دونما ميعاد أقدارُ.

القصيدة للدكتور.عائض القرني.

 

[أسمى]

الوسائد المخملية تتلقف وجهك بعطف لتمتص كل تفاصيلك..
من هُم الوسائد المخملية في حياتنا..؟
امتلكت واحدة مرة...لكني ألقيت بها من النافذة في لحظات هروب من كل شيء..
حتى نفسي. وحين تعبت وأردت مااعتدت ..لم أجدها.!

:

 

[أسمى]

صباح ـك..َوردْ
عابِق..بالـ شذى.
"
صبـاحي ..وَردْ ،ياسمين ، نوّار.
صباح ـك...زهور نيسان.
"

فقط.. كُلـ ما أستطيعه...أُمنياتـ..بـ صباحات عابقة بالـ شذى.
هههه ..أعجبتني كثيراً هذه الـ شذى هُنا لـ ذلك كررتها .
ربما.

:
حين قلت في نفسي..
صباح ـك خير أيا عيني.
أدركت كَم هي غالية عيني.
"





بسرعة.. إسمع شَدو صباحاتي..قبلـ أن تشتدّ حرارة الشمسْ.
لأني أُريدها مُتزامنةً مع نسمات الصباح.
"


صباح ـك بلا قَيدْ..
فقط وَردْ.
كمـا الجميع...
بلا قيود.
"






سبحانك اللهم وبحمدك

..

 

[أسمى]

aloneـــــــياقيدَ وَردْ.
.
.
عمّـاذا يبحثون..؟
في تفاصيلك الدقيقة
في صخب مشاعرك حين تزرعيه.
في زوايا مرورك
في كل مكان.
أتعبثين.!
أتكتبين كُل ما يطرأ ببالك..!
أتندمين.؟
"







"
لم يكن ما نقف أمامهـ يستحق أن نهتم بهـ..
أي شيء.

:
قلت لـ نفسي ذلك.
فقط ..قلت ولم أفعلــــــــــ أي شيء.
.
تباً لـــــــِــ ..
حسناً تباً لي أنا.
.
هل هذا جيد.؟


.

 

[أسمى]

"
عشر دقائق مضت..
وأنا أتأمل الوردة..أعلاه.!
.
ماذا تُريد.؟!
مكانها الآن..ليس هُنـا.!

.

.
حتى علامة التعجب هُنا تقف بـ غباء.










:

:
حلو الكاكي مع العنابي..صح.؟
أحس إني روّقت .

 

[أسمى]

أنتي بـ عيونك وطن.
أنتي عيونك لي وطن.
:



:

أنهاية البحر الساحلـــــــــــ.ومآالــــــــــ العتب التعب.
أم هو الجرح حين يكمأ على قيح.!
دُلنّي..لستُ معصومة.