جدائل المشيب

[نادرة عبدالحي]

إغتال المشيب جدائل أيامنا كما إغتال الغياب أحلامنا بكرا

تشبه الكاتبة إغتال جدائل الايام بإغتيال الاحلام
وإختلف من فعل فعلة الإغتيال ولكنهم قاموا بنفس الفعال
برغم ان الفاعل غير مرئ وغير ملموس
وتوقف عندما الإغتيال الثاني عندما إغتال الغياب الأحلام
مع ان الغياب من فعل البشري الا ان الكاتبة لم تلم الحس الحقيقي للغياب
انما لامت الغياب نفسه .

لست إلا الضلع الأضعف..منك خلقت فليس لضعفي قوة تجدف خلف أمنية لم تكتب لها حياة..

كانثى لا اتقبل ا ن ابقى الضلع الضعيف برغم حقيقة الامر
الامنية او الاماني بمقدورنا ان نمدها بروح لتحيها ونحققها ...

الكاتبة بنت المها احب البقاءءءء قرب إلهامكِ

 

[خديجة إبراهيم]

يتمادى الوجع في دمي وأنا أقرأ حرفك ياجميلة الروح
فحين يختصرنا الألم لا نملك إلا أن نقف أمامه بصمت وذهول

دامت حروفك ِبكل البهاء والجمال

مودتي

 

[رشا عرابي]

غاليتي نادرة حين يكون سبب الغياب قهرا وإجبارا ليس لي قلب ولا حرف يقوى سوى على لوم الغياب..
بين جوانحي قلب أنثى يا صديقتي وذلك الضعف بمثابة دلع الطفل في حضن أمه..
ليت لأحلامي قدرة على النمو فمهما تكبر الأحلام شرخ جدارها أكبر ليس تشاؤما ولكنه قدر وآمنت به..‏
العزيزة جدا نادرة ما زلت أعشق وجودك وتلك الترجمة
كوني بالقرب ‏‎ ‎

 

[إبراهيم بن نزّال]

نصٌ جميل بواقع مفردته،
وكان للتساؤل في البوح نصيبٌ فاخر وأنيق.
،
شكرا لكِ، تحياتي

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم العنزي

نصٌ جميل بواقع مفردته،
وكان للتساؤل في البوح نصيبٌ فاخر وأنيق.
،
شكرا لكِ، تحياتي

وكان لحرفي نصيبا كبيرا من الفخر إذ أنه راق لذائقتك..‏
سلمت أخي ودمت بخير‎

 

[رشا عرابي]

شذى البنفسج لا أوجع الله لك قلبا يا غالية..
وجودك سعادة ليست تنكرها روحي..‏
فمرحبا ألف قلبا ومتصفحا‎ ‎

 

[عثمان الحاج]

الوقوف علي (أطراف) العمر بمنطق الأمكنة سكون يهتف بالنجوي والشكوي توقا لغائب عزيز,,
وما (العمر) إلا قصة الصبر المتماسك بوفاء هذا الصباح,,
تلك بمنطق الكلمات (قيمة) عليا تهتف بها الأبجدية,وترجو من أمام ستورها ما تنشده خلفها,,الحنين,, وذاك ما صاغه النص بوفاء جميل..
بنت المها:
شكرا لوفاء يدثرك..

 

[رشا عرابي]

أخ عثمان الحاج باقة شكر معطرة بكل الإحترام تليق بأناقة حضورك..
ألف أهلا وسهلا ومرحبا