اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم العنزي
الأقصوصة كانت مستندة على حوار ( المخاطبة ) وهو الأسلوب الأكثر اختصارا،
وبالطبع يحمل نوعا من الترميز في ثناياه، وقد أجادت الكاتبة هذا الأسلوب،
الأقصوصة معبرة جدا، لما تحمل من وداع وبين طرفين أحدهما لايطيق بعد الآخر،
بيد أن الأول كان محكما عقله بعكس تحكيم الأخرى لقلبها،
نادرة عبدالحي، شكرا لكِ هذا الإمتاع، تحياتي
|
الأستاذ الفاضل إبراهيم العنزي وجودكَ في أبعاد هو حقا بركة وخير للجميع
أنت فعلا أديب وإنسان يقدس الكلمة ويضعها في إطارها المناسب
هنيئاً لأبعاد بكَ