الشعر في الأول والأخير: رساله بغض النظر عن نوايا الجمعيه ومن عليها ومن يقول الشعر ..
هنا نستفيد أيّ [ كـ جمهور أن الشعر يريد الوصول إلى الفقراء واليتامى وهذا شي جميل وممتاز جداً وحتى لو كان هناك مصالح أخرى , لكن يبقى متميز ..
اليوم أمسيه لليتامى
غداً أمسيه للفقراء وللأنسانيه ..وهذا ما أتمناه
وهنا نجد ألفه وأحترام لليتيم في مجتمعنا كما نحن كمجتمع نحترمه ويعتبر أخ لا يتيم ..
و
اذا كانت الجمعيه لهاأهداف .. فالجمهور ليس له هدف الا الكرسي ومتابعه الشعر
ومن هذا نقول [ علّ وعسى ان يكون الجمهور يعي لليتامى وتتفتح عقولنا وصدورنا لأخواننا اليتامى ]
حقيقه نتمنى ان يكون هناك أمسيات دائماً شعريه بحته , ونتمنى تنويع الشعراء ولايقتصر على أسامي معينه دائماً
لأننا كجمهور نحتاج التنويع ..
أكرم التلاوي .. عاطِر التحايا ..