-مَدَد!

[شاعر البدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحبشان

قبل كل شيء

...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يالله هذا الفكر
يشبه مد البحر

ليس الأمرله علاقة بالزمان بل بأهل هذا الزمان/ فقط هذه ليتك عدلتها

...
يالله أكررها كلما قفزت من حقيقة لأخرى
أنت تجمع العالم بين أسنان فكرك
يالله أيه البدر أنا سعيد حقًا أن أقرأ لمثل هذا الفكر
انا لايعني لي الأمر من تكون ففي النهاية لن يكون أنت سوى أنت ،ولكن يهمني هنا ماذا قلت للناس
ياليته بإمكانك فقع تلك البالونات بأسنان فكرك
سأكتفي بقراءة هذه الأفكار لبقيّة النهار
فأنت رصفت الحقائق أمامنا كأشجار

....
وبعد كل شيء
كلما كنتَ وحيدا كلما عرفت حجم نفسك
أتسائل كيف أحتمل قسم المقال مقالتك ولم يغرق بمد أفكارك
والإجابة قرأتها في مقالك

||
قبل أن أنسى أغاني رباب بها أثم

خَالِد الحِبِشَانْ
اوًل قَطْرة.... لَو لَمْ تَكُن فَقْري مَاحَبِيتْ!
عَلى سَبِيل الصِدق ولَيسَ المَكْسَجَه!
انْت يَخَالِد كثِيرا مَا اعُود الي قرَاءة كتَابَاتِك
لِاَجِد اننًا نتَشَابَه فِي زَاويِة " الصًعالِيك الفَقْريه"

اوْلاً: التًعدِيل لعِيونِك "هِي وقِفتْ عليهَا"
رَابِعاً:بالنِسْبة لِقَولِك مَنْ تَكُون ! الاجَابَه:
مُواطِن مَبْطُون بِالوَجَع / مِن رَهْبَة التًحْلِيق عَالِيا يسِيِر كالْبَجَع
مُواطِن اسْتَوْطَنَ فِي ظِل اجْنَبِي يرْعص بِقدَمِه جمَاجِم اسْلافَه!
مُواطِن جَائِع مِن ابْجدِيات الْحيَاة المُثْلى فِي زَمَن الثُكالى!
مُواطِن اسْتَهوى الحِبر فـ..انْجَب لَه الفِكر الْقَهَر.
مُواطِن حَولَه الرًاقصِات والرًاقصِين وهُو بِرجل واحِده!

مُواطِن يتَقلًد "انظُر للاعلى" لَقَبْ
شاعر وكَاتِب!
اكْرَمَني بِه "سَعَد سَيف"

لَكِن لَمْ اسْتَطع القَفْز عَلى سَطْح الشَمس حتًى لَو كُنت كـ..اِيًاهُم بِلَقَب
" فَاغِر وكَاذِب"

ع فِكرة " اسْمَع رَبَاب ارْحم ولا تطَالِع مَمْلُوحات هُنً حِل للاثْرياء حُرم للْفُقراء"

غنِي يَا رباب..