تشيارا
لقد فتحتي قاعه كبيره مليئه بمقاعد الأدانه التي لاتخضع لأي دليل أو برهان
فجميعنا نميل للتأويل
ولكن يختلف ضرره من شخص لآخر ويتعدى من حديث النفس الى ظلم الآخرين وسلب حريتهم بالتعبير
عند التحسس من كل قول قد لانكون نحن المقصودين به
هل تعلمين اختي الكريمه اننا لانتوخى ظلم الآخرين فنحن نقيم المحاكم الغيابيه وندين المشكوك بأمره ونصدر الحكم عليه
وعالم النت كما تعلمين كعالمنا الواقعي يقع فيه للاسف مايقع فيه من ظلم واجحاف ومصادرة حريات الآخرين
هناك مثل عامي يقول ( اللى على راسه بطحا يحسس عليها)
وانا متأكده ان هناك من سيتحسس رأسه وانا لا اعنيه
لكن هذه الدنيا وكل نفس لها من تأويل الحديث نصيب
دمتي بــعيده عن كل ظلم وأذى