مِن الأشْيَاء المُضْحِكَة:
اللّجْنَة ُ تُنَادِي بِالشّعْر وفِي الضّفّة الأخْرى يَجْلِس: مَانِع بِن شِلْحَاط!!
و
اللجْنَة تُنَادِي بِالشّعْر وتَتْرُك البصَيّص والدّهْمشِي للتّصْويْت!!
و
اللّجْنَة تُنَادِي بِالشّعْر ومَاعَرَفْت ُ مِن قَصَائِد عُضُو لَجْنَة التّحْكيْم : حمَد السّعِيْد غَيْر قَصَائِد مُشَابِهةً لِلنّظْم!
و
اللّجْنَة تُنَادِي بِالشّعْر وجُمْهُور المَسْرَح يُعْطِي دَرَجَة ً كَبِيْرَة ً لِمَن وجّهَت لَهم اللجْنَة لَومَا ً لِتَواضُع نُصُوصهم مِمّا يَتْرُك تَسَاؤلا ً حَول هَذا الجُمْهُور المَالئ للمَسْرَح هَلْ أتَى وهُو عَارِف ُ الشّعْر وبِرَغْبَتِه أم أتَى وبِبَلاش ونِدَاء مِن المُنَظّمِيْن؟!
!