وشيئا من البحرين

[حسين الحوالي]

أنت مدينه من مدن الجمال .. ياخالد
وعيوننا .. وأحاسيسنا .. شعوب ٌ .. تتأملك بإمتنان
وتعاهدك .. على أن تقرأك .. أينما حللت .. وارتحلت
غيرآبهين .. بحدودك .. مادمت تحتوي الكون .. بـ حس


خالد الداودي ..


ومتصفح .. ينبض صدقا ً .. و .. ولاء ً .. لـ الوطن
والقديم .. من الزمن ..
والذكريات ..

قرأتك بإستمتاع .. وبكثير .. كثير .. من الإنصات ..
لـ روحك .. العذبه

صح قلبك ..
وكل عام .. وأنت .. ووطنك .. وشعبك .. بألف خير .. وسلام

وهنا بالختام ..
جزيل الإعجاب .. وأزكى السلام ..


دمت بخير ,,















ح . ح . ح

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحوالي

أنت مدينه من مدن الجمال .. ياخالد
وعيوننا .. وأحاسيسنا .. شعوب ٌ .. تتأملك بإمتنان
وتعاهدك .. على أن تقرأك .. أينما حللت .. وارتحلت
غيرآبهين .. بحدودك .. مادمت تحتوي الكون .. بـ حس


خالد الداودي ..


ومتصفح .. ينبض صدقا ً .. و .. ولاء ً .. لـ الوطن
والقديم .. من الزمن ..
والذكريات ..

قرأتك بإستمتاع .. وبكثير .. كثير .. من الإنصات ..
لـ روحك .. العذبه

صح قلبك ..
وكل عام .. وأنت .. ووطنك .. وشعبك .. بألف خير .. وسلام

وهنا بالختام ..
جزيل الإعجاب .. وأزكى السلام ..


دمت بخير ,,















ح . ح . ح

الشاعر* حسين الحوالي

ها انت تضعني بين كفيك شمعة تخاف الريح
وتترنح للاضاءة

وتحيطني بعناية القراءة الراحلة الى ابعد الحدود
مثلما كانت تحيطني

لك الشكر يا صديقي

خ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

يَا : خَالد
هُنا أوطانٌ ثَلاثْ ../ وسَماواتٌ ثَلاثْ ..وأجْنحةٌ ثَلاثْ ..
الْطُيور تَجِد رِزقها مُتكاتِفاً بِالخير عَلى سَبْيل أصابعِك وشِّعرك ..كَما يَلْتَقِي الْغيم بِضالته مِن الْمَطر
عَلى كَتِفك .
يَا : خَالِد
الْبَحرين ..إنْبجَس بِها سَلْسبيلٌ ..وَزَمْزم أرْهقها طَريقُ الْتُراب ..فَ أرْسَلت آمين/ها الى هُنَاك ..تحثُّ الْسَماء
أن تَرْكض ..وَتزهق جَريانها فِيها .
يَا : خَالِد
[ غِيابُك ] غَنيٌ وَغدٌ جِداً
يُطالِبه الْفُقراء بقطعة رَغيفٍ ..يَصْدهُم ..وَيتلذذّ بِفاكهةٍ .
لاتَسْمَح لَه أنْ يَفْعل هَذا
عِدني ..| وَأْعلم أنّك فَعلتْ .

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

يَا : خَالد
هُنا أوطانٌ ثَلاثْ ../ وسَماواتٌ ثَلاثْ ..وأجْنحةٌ ثَلاثْ ..
الْطُيور تَجِد رِزقها مُتكاتِفاً بِالخير عَلى سَبْيل أصابعِك وشِّعرك ..كَما يَلْتَقِي الْغيم بِضالته مِن الْمَطر
عَلى كَتِفك .
يَا : خَالِد
الْبَحرين ..إنْبجَس بِها سَلْسبيلٌ ..وَزَمْزم أرْهقها طَريقُ الْتُراب ..فَ أرْسَلت آمين/ها الى هُنَاك ..تحثُّ الْسَماء
أن تَرْكض ..وَتزهق جَريانها فِيها .
يَا : خَالِد
[ غِيابُك ] غَنيٌ وَغدٌ جِداً
يُطالِبه الْفُقراء بقطعة رَغيفٍ ..يَصْدهُم ..وَيتلذذّ بِفاكهةٍ .
لاتَسْمَح لَه أنْ يَفْعل هَذا
عِدني ..| وَأْعلم أنّك فَعلتْ .

لو بيدي
تركته عند زمزم

واعلم ان له اخوة هناك
ولكن الطريق المرهق انتهى به الى الدمام
ذلك المكان الذي كان منه يسمع خرير الماء والاصدقاء والاحبه

يا عطـر ،،،
كيف لفقير مثلي تقسيم كسرة خبزٍ وانتم السخاء
لو كان لدي لما اكلت الفراغ

اتدرين يا عطر
اشعر دائما بأنك تخرجين الارض والسماء والاشعار والصوت
تأتين محملة بكل عبق وكأن بك شيئا من الجنّه
يا حواء
تغرسين بي دهشة وحيره متكأها ان الانثى لا زالت هناك ما نزلت الا ورقه
تلف عورة آدم مع كل خطأ فيرفع هامته بها ولها

يا عطـرْ

شكرا لا تفيك حقك

شكرا جزيلا لكرم هطولك

خ