اطبق عينيك..لـِ ألاَّ تبرحك الذكرى.

[أسمى]

استبينا يا الظرووووف..؟!

 

[أسمى]

ـ جربتها..ولم تنجع معي
مُختلفة أنا.

اللدغ..لُـــقاح.؟
وربما ليس مرةً واحدة.

قد يكون كـ ما يُسمى بالقتل الرحيم.في الطب.
قتلٌ رحيم.
ههههههه...
ـ رحيم..؟
انهضي من الكرسي.
قفي قليلاً.
انصبي قامتك.
خذي نفساً عميقاً.
لاتفكري بأي شئ.
هلـ فعلتِ كل ذلك..؟
حسناً.
الآن أخبريني..هل أنتي متأكدة مما قلتي قبل قليلـــ.؟
اللدغ لقاح..!!!
وأخرى وثالثة ورابعة...؟ وتقولين قتلٌ رحيم..
هيهـ..أنتي .أفيقي.
"
ـ لا أعرف أنا كنت أقرأ وهذا ماخرجت بهـ.
أنتي لم تفهميني ،سأوضح لكِ..بالمثال أيضاً.
لو لُدغ شخص..؟من أين يُستخرج دواء اللدغة.؟أليس من الحشرة التي لدغتهـ..؟
وأنا بعد أن قرأت موضوعاً..عن العلاقات المُتعلقة بالعاطفة ما بين خادعٍ ومخدوع..؟
قلت في نفسي...
العلاج الأنجع هو اللدغة العكسية.
هل فهمتي..؟
:
أتعلمين..أظن أني لستُ على مايُرام.

*

عُذرا الصورة مقززة ..بس مالقيت شي ألطف*.

 

[أسمى]

ياترى مين..؟
ياترى مين..؟
ياترى مين..؟
ياترى مين..؟
ياترى مين..؟
ياترى مين..؟
"
اقطفها...بتلةً
بتلة
بتلة
بتلة
بتلة
شلّحت الوردة...

تقولـ رحاب: كلنا آسف.
يا بتلات الورد.

 

[أسمى]

اُحّرك كوب الشاي..
أضع قدماً على الأخرى وأهزها باحباااط وتوتر.
أقرأ..
جفني يُطبق على بعض الأفكار.
عقلي يُبحر مع بعضٍ آخر.
أقرأ..بـ توتر.
أفكر بأفكارهم.
يا لـ عالمنا كم هو صغير، وتصل إلينا رؤيتهم في التوّ واللحظة.
هل كل النقاط تستلزم وضع خطوط تحتها..؟
هل هذا يُسمى حماس لا مُبرر.؟
لماذا انزعج أنا..!
"




"






انتقل توتري الى الكوب..صّيرته لبناً بفعلـ التحريك.
كان شاياً..هههههههههههه.

 

[أسمى]

*إن الهواء وإن ساار بنسائم..
..قد حُمّلتـ تلكَ النسوم صفاءُ.
..

"

رويدك..أدرِك ما أنت فاعلْ.
رويدك فالقلوب ليست في التقبل سواسية..
الأخوّة..
أعظم
أعظم
أعظم..كنتُ أنانية أعلم..حين ركزت على نظرتي أنا للأمور
ولم أهتمّ..بـ غيري.!
لكن ..صدقني نظرتي أبعد...وسـ يُنبئك الزمن.
إذا كنت بـ نظرك الشمس..
فـ أنا الشمس.
لا أتحولـ أبداً....أتفهمني.؟
"
بـ حِفظ الباري..يا أخي الذي لم تلدهُ أُمي..ولاغير

."

 

[أسمى]

وباتـ يروّي أصولـ الفسيلْ*** فـ عاش الفسيل ومات الرجلْ

 

[أسمى]

أحزمُ الناس عاقلٌ..
لمس الجرح وابتسمْ.

 

[أسمى]

* حددي مركز الدائرة.
* ركزي.
"

* لمسَ الجرح وابتسم ..


ـــــــــــ
* صباحك خير وين ماكنتْ.