أوصــــالْ ..[طِـــينْ] . . . !

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

فاطمة الغامدي

إقترفتِ ــــــــــــ ـ العِطر
تَجرعَكِ قَبل أن تَكوني مُقندله بَين ذراتِه

* في كُل مرة أراكِ بـ القُرب :
أٌقبِلُ عَيني الحَرف بــ الزهو والَورد

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

محمد الناصر

ــــــــــــــــــــــ ـ ـ الغيث
لايَجيء إلا مِن غيمة مُحملة بــ الطُهر والحِكمة
تماماً كَما أنتْ
تُزهر الأرضْ وتُحولها بَحراً

* مُمتنة لأنك بــ القُرب

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

سلطان ربيع

وهُنا أيضاً
وتماماً تحت موطئكْ
أينَعت العُطور
بالقدر اللذي شَربت ــــــــــــــــــ ـ ـالسَماء مِن زُرقتها بـ مساء صافي

* أكثر مِن الورد : لَك قليلْ

 

[وجدان الأحمد]

مــ بـــ ــد عـــ ــهــ

 

[وسن]

فتانه واكثر

 

[مروان إبراهيم]

:

[ رجُلاً لايَقبلْ الوقوفْ على الحيّادْ والمَنطقة
المُعلقة بينْ البياضْ والسَوادْ ] !

/

[ حينْ تمتمْ بهدوء كافرْ ُ أحبكِ
ولكِنْ _كُونيّ صديقتيّ-
وليُجَنْ العالمْ بـ إنقلابْ ربيعْ الحُب
بـ لحظاتْ شديّدة الـ حِنيّة ] !

:

عطْرٌ وَ جَنَّة !

سَأرتل الشُكر هنُا لحرفك ستة وعشرين آه ،
أثناء غياب جرة خُطاهم في باحة
طين الأوردة !

:

أُنْثى مِنْ آل عِطرٌ

قد كفرنا بـ علاتك !
شكراً باسقة !
!

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.





سَيِّدة الْغيابِ
إقبضيني فِي صَدْركِ وأنْتَهِي !




.

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.





وَسَن

إجتثيتِ أوصالي
مِن عُمرٍ يُقارب الْسنتين .. أعدتيها بِ طُهْرُكِ كـَ طفلةٍ تُجدل ظفائرها
بالْشغبِ وتغرس وجهها فِي الْورد كُلَّما استوحش عليِّها مكانها ,

أسعدتنِي والله



.

.