[ فَضْفَضَة ]

[عَلاَمَ]

الليل .. الليله !
مُفحم !
ينزعُني من واقع الكون المُهترئ
وَ يدعُني ,
هَكذا اهذي دون إدراك
يعلم أنني لآ أقول كَلآ و لا .. لآ

يُسافِرُ بي تيهًا .. لآ قَرار
يُجردني من فِكرة الثبآت
يقطِفُني من بين الجُموع الحَآلمه ب سُقيا " وُهم "
يُغرقني ب أمل أبتر لآ ميناء يحُده ولاسقف يظلهُ
يُوصد بوجهي بآب النَجّاة..
إلآ .. من حُلم
حُلم تهوآهُ الذآت
اتعلم !
لآ يقف على الحياد ولآ يتسربله خُذلآن
ياسيدي !
يتناوله وَ يُقاسمني إياه.

 

[عَلاَمَ]

لآ شيئ !
لكن ثمة إهتزاز بجوارحي
احدثهُ عطراً شمَمتهُ
كذلك انت يا ليل حين تميلُ عليا جدائلك
حتى , إنه يتصببُني عرقًا من الداخل
,
نيابة عن من لآ يتدارك سمو آنائُك .. وينام !
كُن بخير.

 

[عبدالرحمن عبدالله]

ظللتُ على حرفي ساهرًا
ظللتِ في حياتي القصيدة

 

[يوسف الذيابي]

..



تجاوز وصفك بحر قصيدة
وطغى يريد محيطاً



يحق لك هذا الغرور يأجمل وارق من الزهور

 

[نادرة عبدالحي]

جرعة أخرى من الحزن لا تضر .

يأخذني إلى حيث من يسكنون الأضرحة

يشتاقون لنا نشتاق لهم

وحاجزا لا يمكن كسره بيننا .

 

[سيرين]

ما كنت أحسبك من البشر حتى قراتني السلام
لتبق أنت الحلم الاسمى في السعي وراء اهدافه
أقترب .. اعني على حسنك ساعة لقاء
ولتخبرني :
ماذا لو ابتسم الليل وسلب منك فتنة الحضور ؟
لأصبحت المسافة بيننا صلاة شكر
تُكرم الفجر وتتصدق على الصباح ببسمة الزهور


\..

 

[يوسف الذيابي]

أنت
الصباحات الجميله والحنين اللي بغيابك
تغنيه الذكريات وتعيده

 

[عبدالرحمن عبدالله]

أفتح ذراعيَّ لها

واحتضنها كمن يفعل الحب

أغوص فيها مثل فكرةٍ تراود شاعرٍ حالمٍ بالحيا