من أخبر الحبّ ؟!

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين هلال البوحسن

أي كناية هذه
إن كان ما ترتدينه عاصف
فكيف بما تحملينه

سعدتُ بالنبض يا إيمان

تقديري
حُسَيْن

أهلاً بالنور أخي الطيب حسين

يكفيني سعادة أنك هاهنا حيث نبضي

شكراً لك يا وجه الخير 🌺🌺

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس

هذا الجمال ليس سوى من محبرة الجنون
كل ما كتبت هنا يتراقص بأنغام بأمواج بأقمار
رحله جميلة سافرنا بها معك
على هذا المركب العاصف المتزن
اختنا ايمان
للإبداع عنوان لا يفارق قلمك
حفظك الله

الجميل شاعرنا سليمان :

حضورك جعل من بوحي أيقونة مميزة

و كلماتك عطر يفوح شذاه في مرمى كلماتي

شكراً يا ضوء

لا حُرمنا قربك يا طيب

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

سأدعو عليك
بسرّ الحنين
وعند صلاة الدموع الجميلة *
بأرض العيون
عليكَ من الحبّ ما يزعمون
عليكَ من الحبّ ما يدركون
ولا يدركون
عليكَ من الحب شيءٌ
كهذا الذي يصطلون
عليك من الحب سرّ السراب
بطيف الظنون

الله الله عالرووووعة وانسيابة المعنى بما يشبه لغة الماء
يسدل الليل ستائره
المرصعة بالنجوم ليزدهر الفجر ببريق الصلاة ملبياََ
وكان نظم الابداع هنا
نغم عانق الثريا يخاطب جم تفاصيل الالق
شاعرتنا المبدعة " إيمان محمد ديب طهماز " مسرف الجمال والسحر حرفك
امتنان مرصع بالياسمين لهكذا العطر

\..

سيرينتي الجميلة : كل النصوص التي أقرأ ردّك عليها أغبطها

و أراها ازدادت جمالا بحروفك

و هاهي قصيدتي يكتمل بهاءها برونق عبيرك ياجميلة

سعادتي لا توصف بهطول عطورك

سيبقى لعاطر روحك الأثر الأبدي بالروح غاليتي

أحبك سيرين

🌺🌺🌺

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عفيفي

رائعة أنتِ ، رسمتِ بحروفك لوحة لو كُلِّفَ بها رسامٌ لطلبَ البحر مدادًا له ، والسماء لوحة ، ولربما احتاج لأكثر منهما ، أشغلتِ اللَّحْظْ ، وملكتِ الحظّ ، وجعلتِ العشق في صورة وعظْ.

أخي الكريم : اللوحة التي أكملها قلمك هنا جعلت
لآفاق بوحي صوراً خيالية
أيها الفنان الذي نظر من خلال روح الفن لما وراء الجمال من أخيلة
لا يسعني أن أقول لك إلا أنك مدهش الحضور
ومدهش الإحساس
شكرا من القلب ياطيب

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

هذا المشهد في الأعلى يجسد
حالة من التأهب والجاهزية ويتم
غمسه في لجة الطواعية ..

أعجبني إبحار شاعرتنا العذبة إيمان
والموسيقى العالية للنص لأول مرة أقرأ نص شعري
وكأني قبطان ينقر على أصابع بيانو

في الحقيقة وأنا أقرأ تمنيت أن تعجب بي شاعرة أي شاعرة من فئة شاعرتنا إيمان
حيث التدفق الشاعري والمشاعري وتدبيج البيان وسحره
لكن تراجعت في نهاية النص !
قلت في نفسي :
محبة شاعرة لرجل مثلي تلزمه أن يسلك طريقا مستقيما
وأنا لست كذلك .. هههه

شاعرتنا العظيمة إيمان
أنتظر قادم القصائد بشغف ..

يا جميل الروح .. حضورك ربيع يحمل الأزهار في كل خطواته
و قراءتك لنصي بهذا الإحساس شرف رفيع أعتز به
أما عن أمنيتك
فأسأل الله أن يمنحك قلب شاعرة
فإنك تستحق
جزاك الله خيرا أخي الطيب

 

[حسام الأمير]

يا لصلوات الخفق في محراب الهوى ما أحيلاها و أثمل خمرتها المعتقة سحرا و عطرا...
توضأت من زمزم الضوءهذه الحروف المكتحلة بالبهاء لتنساب بروعة و حيوية تشد القارئ لآخر نقطة حبر /عطر ...نص ذاخر مكتظ بالحياة حد أني أراه يسكر عكاظ و أهله
أبدعت شاعرتنا المتألقة ايمان ....تحااااياي و الياسمين

 

[حسن زكريا اليوسف]

إيمان
أيتها الرافلة بالنور
مساؤك وصباحك الياسمين

كما الوهم كنتَ

استفتاح رائع يضع المتلقي في صلب الحدث وغـمرة الحكاية

وصدّق قلبي وهمَ الخطابْ ..

هنا يتضح تغـلب القلب والإحساس ، فسلّم مصدِّقاً، ثم ما لبث أن اكتشف الزيف والوهم

وكانت رسائل روحيَ تتلى

تلك أصدق وأجل وأوفى الرسائل، رسائل الروح ، تتلى ولكن يرجع صدى خفقها بلا جواب

أيا قمراً من محار ظنوني

صورة ملفتة، إذا كانت طنونك محاراً فكيف هو يقينك أيتها المترفة شاعـرية ً ؟!

سرقتُ البحار
وكان ارتدائي لأمواجها
على ساعديك
وبين يديك

تلك طاقة عجيبة تمكنك من سرقة البحار بخفة ومهارة أنثوية لا تتأتى إلا لمن كانت على شاكلتك
وترتدين الأمواج أيضاً !
يا لها من صورة سمعية بصرية في آن واحد، تضع المتلقي في عين المشهد


أعانق روحيَ فيكَ
أحاور بين الضلوع
ظلالي
ولحن جروحي
ومن أخبر الحب عني ؟

هذا أكثر من رائع

وعن ثورة في عناق يدينا
بخدر رضانا

تصوير عـناق اليدين وتماهي أغصانها بالثورة المتأججة ولهيبها الذي يولد من نسله النور
تلك صورة خالدة يا إيمان

وجاء النسيم يصلّي بمحراب روحي

صلوات النسيم بركات يفوح بها نبض الإيمان

إيمان
القصيدة أكثر من رائعة
أزهر وأثمر إبداعـك فيها
أنت بحق شاعـرة متمكنة
تمتلكين أدواتك
وخيالك جامح
يقتفي أثره العـطر
دام ألقك
وسلمت أناملك الورد
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

 

[رشاد العسال]

وكتبتِ له ذات شعر حديث
لست ناقداً - بدءً - لكني أحاول من خلال فهمي البسيط الحديث عمَّا أضيف من شروط الشعر الحديث من مفاهيم نفسية، وفلسفية مثل الإيماء، والإيحاء، والمغايرة، وغير ذلك، فثلا عرفنا في الشِّعر العربي التشبيه، فشبهنا هذا بذاك، كقولنا بكاء الناي، أو مدامع الناي، وأحسب إن المغايرة قد حدثت في قول الشاعرة : (( ..... باني أختبأت كناي الدموع )) ويأتي الايحاء النفسي، والفلسفي ربطاً بين سيد "الآن"، وجنون "الثواني" بل، وذهاب أديم الروح بعيداً خلف الأصيل.. خلف المدى. والتحليق مع السديم، والملخص، أو ما فهمته إن الابداع هنا يختلق جمالا من جمال، ويسبر أغواره النائية في أعماق الانسان "الانسان".

/

رائعة الشعر / إيمان..

جنون لا شبيه له، وهذيان قل مثيلة..
من أجمل ما قرأت،
ومعذرة إن حاولت الولوج إلى غيب القصيد الرائع،

كأنتِ .

ود لا يبور.