مما هو جدير بملاحطته
أن واقع الكتابة لدى أمتنا العربية متضعضع كحالتها تماما، مهرجانات الكتب ومعارضه تئن تحت وطأة الزبونية والثلة.
فالجوائز والطبع يقدم حسب الكيف والمزاج لا للإبداع والتميز والتفرد. هنا يسقط مفهوم الكتابة الحرة البناءة وقد يعلو هُبَل الحرف وسواع الكلمة ...
.. .
وعني نفسي ومن طبعي كتابة النص على أكثر من نسخة لكي أغربله وأنقحه وأبحر معه في قيعان عميقة ، وأطير به في مدايات رحبة فسيحة تمثلني وتمثله .. يحقق طموح النفس ويلامس المجرة والأفلاك النورانية فيلتحق بها وتلتصق به، فيتحدان فيضيآن السموات والأرضين ... فيسر منها كل محب ومريد .. وتقتل كل حاسد وكاره.
ودي وتقديري