اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
ما أدهشني وأنا ساكنٌ في هذا الشطر لا أكاد أفارقه مهما كانت البقية تُنادي، وأيّ سكنى تأبى أن تخلد في الصبى، وهذه لوعة الرشد تفني ذاتها..
كحكيم يطبب الجراح عالماً موطنه، مكامنه، ومع هذا تبقى حواف الجرح جرحى ..
.....
شاعرة البيداء/ إيمان
سأشكرك وأقول لكِ هل من مزيد .
|
القدير علي آل علي : قراءتك لي على هذا النحو أفق لا أملك اتساعه
سامقة روحك التي تماهت بفضاء روحي
ما أسعد قلبي أن راق لك بوحي يا طيب
وإن كان لي أن أجود فذلك التشجيع الرائع الذي منحتني
جزاك الله عني كل خير يا ابن الكرام