أن تهتم الأنثى في هذا الزمن بالقرآن الكريم و رفقته و تدارسه
أكثر من طلاء أظافرها و ألوان فستانها و مشاكل شعرها
فعلا مكسب و فوز عظيم
نسأل الله اختي فاتن حسين ان نكون و إياك من أهل القرآن و خاصته و أن نحشر معهم
يوم لا ينفع مال و لا بنون الا من أتى الله بقلب سليم
،
تتمنى الفتاة الشاب الغني الوسيم ذو الأخلاق الحميدة معها و مع أهلها و كل تفاصيل حياتها
و تنسى و تغفل عن الرفقة الحقيقية التي لا تشوبها كدر
و تنسى مع كل ما تحب من الدنيا كل ما تحب في قبرها و في اخرتها
و في قمة الغفلة و النسيان أيضا تبتلى بمن لا يذكرونها ،
خشية أن نكون منهم ، ليتنا لا نكون و نترك لنا هنا بعض تذكير و ذكرى
تبرئنا من أهل الهوى و الغفلة و الرفقاء السوء ،
بوركت و طاب مقامك اخيتي الطيبة ^^
حفظك الله و رعاك اينما حلت روحك