اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله سماح المجلاد
أووووووووووه ياميرال على هذا الحديث الذي تسبح الروح في فلكه .وكأنها تتجرد من عشق الجسد إلى جسد الشعر، هذا النص المختلف بكل جزيئاته وجزئيّاته من شباك السهر إلى محطة الدفء التي لم تتواجد على طريق الإلتقاء كانت مسافة الشعر منه وفيه هي الأجمل وكانت أرواحنا المسافره والمولعه بالسمر والسهر تهيم عشقاً بهذه المسافه التي يسكنها الشعر أرضاً وسماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا النص الذي كان حلم الضباب فيه يسكن راحات الأيادي
وحلم السراب عروساً تزفّها الشفاه كان نصّاً يتنفسه الورق الأخضر في أجمل صباحات الشعر
وماكانت وداعيه وداعيه إلاّ لوحةً إبداعيه من إبداعات عروس الشعر ميرال
كوني هكذا ياوارفه وإمنحي هذا الشعر النبطي الخالص أكبر مساحه في داخلك وهذا ليس تقليلاً من أغراض الشعر الأخرى ولكن إنصافاً لإبداعٍ يسكنك في هذا الغرض الشعري المبهر
وأنتي هنا بحق كنتي عروس الشعر بضبابك وسرابك
|
شكرا لقلبك شكرا لكرمك شكرا لرقيك شكرا لكل شيء ياعبدالله اتى بنورك
بحجم خجلي سعيده جداً بهذا اللقب الأكليل
عروس الشعر
شكرا لاتنتهي تليق بسموك