،
- تحت جُنْحِ الظلآم أشدو ، متعللةً بـ هآجس ، أجْتَثَّ حبآئل الصبرِ عنوةً لـشد أزري !!
وكمآ همآ ، سكينآن وتفآحه ، وغِطآءٌ مطرز شآهدٌ على تلك الجريمه ، حلالاً كآنت ام حرآماً ، لم يعد القتل ، مُنكراً .
فِعلٌ تعآرف عليه طفلآن ، وفِّيٌ مليىٌء // يبشر بـ غصةٍ كبيره ،
كل ما اتمنآه ضحكة عآبره ، ليكتمل المشهد !
مآ أغربهآ من دقآئق ، بسرعة البرقِ تتوآنى عن المسير ، وكأن الأرض في عثرةٍ كونيه ، القلب يخفق ،
قد و قد /
والحلم جَرَّدَّهُ الحصير ، وتلك اليآنعه مآزآلت تَرْقُبْ ،
هل لموتهآ من حيآة !؟
لم يتعرى ظَهرُهَآ ببريق أَنْجُمٍ ولكن بفتيل الأمل ، الذي لازال مشعاً ، بينمآ كل ما يحيطهآ قآتم ، حتى ذآلك المصبآح
كآن يؤآزرهآ قليلاً في بث الضوء لليلٍ لم ( تُقَّطَّعْ اكمآمه ) ، / خذلهآ وأظلم! ،
وهي المشعه الوحيده ، يكآد "لونهآ" يضيء ولو لم تمسسه نآر ، تحت ظلهآ ينبت النوآر تماماً على النآصية اليسرى من تلك المآئده ،!
بكل إعتزآزٍ تترنم :
طَفِقتم / بِداراً ، لموتٍ تحقق
فهل من سبيلٍ ، لمن كآن اسبق
بروحي عدآءٌ ، كما الليلِ اغسق
فهبوا فـ نوري ، إذا مِتُّ أشرق !
- ترنمٌ ورثآء / وتشييعٌ مسبق الدفن ، كيفَ لأروآحٍ أن تُحْبَسْ / واجسآدهآ المفآتيح !؟
إنحنت الشفرةُ الأولى بخِفة وبدأت مرآسم [ الإختلآل ] ، تخلل معدنهآ البآرد جسد تلك النقيه ، إعتصر قليلاً من صبرهآ
وفآحت رآئحة الخَلَآص ، من قُطْر [ الوجعِ ] ، المتوآزي مع | نِضآل !
تصرخ وتستصرخ !
- ولم ينتبذوا لجريمتهم مكاناً قَصياً ! -
نظرةٌ خآطفه من الصحن المقآبل !، وكآن النحيب منهياً ،
ليمونٌ ورمآنٌ ، وتينٌ بالجوآر طرياً ، إرتجل الخوخ قراراً وبدأ بالتدحرج على الطآوله !، قآطعته ضربةً فقطعته بكل [ وحشيةٍ ] إلى أربآع ، كلن في فلكهِ سآبح !
خفتت الإضوآء ولانعلم أتلك [ العتبه ، للنجوم ] ام للغيوم !، لم نعد نرى إلإ إيماءً ، والجَمْعُ يُحملق ، !
غفيرٌ صمتهم تَأطَرَهُ عَجْزاً ، فـ تسربل بالمدى قومٌ [ أولي إحتيآجآتٍ خآصه ] ، كل مآهم بحآجةٍ إليه دَفْعَه ، ليتحرروا من وحش التبلد!
وهنآ الإتجآه [ مطلبٌ حتمي ] للتخلص من بقآيا [ الإنفلآت ] ، الوجهةُ اللتي تقيد سالكيها بـ تبعآت محدده لاتصنف تحرراً ، وإنمآ إنشطآر ،
كتلك الفوآكه شرق المآئده !
-كآنت الشهية اليوم للتفآح ، وغداً للخوخ ، وقد يشتهيهم جميعاً فيمآ بعد، !
تباً لذلك المسرف !
تفآحتي :
هآ انآ امد [ القلب ] معتصراً بكل صوتٍ وانين تشرِبنآه صمتاً بـ ذهولنآ ، !
اتمنى لو ان الأدوآر تتبدل ، لأهتف لتلك السكينةَ أن إقطفي ، روؤساً حآن قطآفهآ ،
فـ تباً للحنآجر إن لم تهتف لكـ ، !
،
تلآآآهيف