الأخ/ عبدالرزاق دخين
تحيةَ ود ٍّ ومحبةٍ يا صديقَ النثر ِ المشعور ِ، وليكن في العلم إنَّ أجملَ الابداع ِ هو في بوتقة ِ اللغة ِ نحوها وصرفها وبلاغتها وعروضها الشعرية.
وَمَنْ لا ماضيَ لهُ لا حاضرَ لهُ ولا مستقبلاً.
ومِنْ حيثُ "سارة" رواية العقاد فهي من أجمل ِ الرواياتِ العربيةِ وبينها و سواها ما بينَ الثَرى والثريا.
إن المألوفَ أن يقتدي اللاحقونَ بالسابقينَ لا العكس. ولقد ابدعَ العقادُ مدرسة الديوان في النقدِ العربي والتي يرجعُ الفضلُ إليها في إِذكاءِ النهضةِ العربية والخروج بالأدبِ العربي من براثن الانحطاطِ.
وإننا نتطلعُ إلى المزيدِ من مشاركاتكَ.
وتحايا لا تناهى