لمقعده كل الاحترام والحب :
مقعده وتحلم
بحياة وسعد
وفستانها
الابيض
يتلهف جسدها
بشوق للمعشوق
وفارس احلامها
المنتظر
في حاضرها الباكي
ونظرة عطف
تحفها
وتلفها
وكانها
تعيش رحمة
بلا حب
يتغلغل بدواخلها
وتحس بصدقه
وبلا نظرة هالتعاطف
يعني لها
ماهو لحالتها
.
.
وتذرف دمع
هالاماني
وتحكي قصة
رجاها
وانتظارها
ويدين
تتلهف
لنصفها الثاني
بحب
واغاني شوق
معتقه لهفه
للواقع
الموجع
وعساها
تورق حياة
وبلا هم
واسالتها
المركنه
لمين يستوعب
مشاعرها
ويشفي غليل
الفضول
الي ينهش
صمتها
لجل تفضح
المستور
وتعرف سبب
نظرة العطف
وقصور البعض
لفهم حالتها
.
.
انسانه
بكل شيء
حتى
في ضحكتها
ونظرتها
حنان وعطف
ولكن فرقها
عن غيرها
ان لغيرها خطى
واقدام تنقل جسدها
وهي دواليبها
تطبع اثرها
.
.