تصدَّق عادْ . .
أنَا من يُوم فارَقتكْ وأنَا مذْهُول !!
بَعد ما كنتْ ليِ دَنيا ،
تَصير انْسَان !؟
خَطا بالذّاكَرة " نسْيان " . .
تصدّق عادْ ،
قدْرت انْسَى !
بشَر وشلُون ما ننسَى . . ؟!
وتَرى افضَل نكُون أغرابْ . .
مدامَ الحُب / بلا مرْسَى ، !
تصدّق عاد
غيابَك كان لي دَرسْ وحفظته زَين
عرَفتك والفَراق اثنين
وجَا ثالثكم النّسيان
نصيِحَة حطّها بقوسين
" تحبّ أكثر // يعني تنجرح / تتعب / تموت أكثر "
تصدّق عاد
عَيونك عرّت احسَاسك
شَفَتْ فيها أنا أشياء
مثل خوف ٍ ، واستحياء !
أبد لا تشْغل أفكارك وتتْردَّد
ترا اللي فيني يَقرَبْ لك
يصير " جرحك " . .
تخاف أنتَ من جروحك ؟؟
تصدّق عاد
انا ندماااان ع الآخر
غريبة شلون ما شفتك من الأول
عشَان أبعد ، وأتجنّب
يجيني فالمسا صوتك
خسَارة
ما صحيّت إلا على " طعنات " سكّينك
ياااخي لا تطوَّلها
ترا ما عَدتْ تَعني لي
سوى غيمَة
مَطرها جَرحْ / وَ انزاحَتْ !!
خَلاص ابعد
قدَرت أنسَى صدّقني
ولكن أنتْ . .
بتنسَى شلون أنك خنت ؟؟
تبْقَى مجرّد محَاولة فقَط !
اقْبَلوهَا كما هِي ،
أحلام الحمادي / الموج