بسم الذي شق قلبي نصفين نصف لـ الآخرين ونصف تحت وسادتي أدسهُ عن عيون الآخرين
سـ تروى هنا حكايات هي على ذمة السامع وليس الراوي من منطلق إذا كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل..
وستكون هنا رسائل هي على ذمة ساعي البريد من منطلق أن لا وجود للمرسل والمرسل إليه فعلى ساعي البريد ان يتحمل عبء الرسائل وفحواها.
وسـ يكون هنا لـ الكلمة وقفة مابين سماء المشاعر و أرض الأحلام
وللمتلقي حرية قراءتها أو تجاهلها من منطلق الديمقراطية التي أخافها وأن بأعلى الشاشة زر"×"
يغلق لك متصفح عنوانه "ما خبأتهُ تحت وسادتي"ولكن الحذر أن تغلقه على أطراف قلبي.
هي آلام وأحزان ولـ الفرح والسعد نصيب هي تجارب ليست بحكم السن بل بحكم الأيام التي عاشرتها وعاشرتني..
والقصور أحبتي وارد فـ أعتذر منكم مسبقاً فـ ليس الكمال ملك يدي حتى أمنحه لـ حروفي..
****