محمّد صادق دياب
لا زلت أذكر هذا الاسم جيداً ...وفور قراءتي للاسم الكبير
محمّد صادق دياب
في شريط آخر المواضيع في أبعادنا....
تذكرت 16 حكاية من الحارة...والتي قرأتها قبل عدة سنوات....
شككت في ذاكرتي... والتي بدأت تخذلني كثيراً مؤخراً...
لذا قررت الاستعانة بصديقي Google

والذي أكّد لي ذلك...!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العزيز
يوسف الحربي
شكراً كثيراً لكـ على هذه الكتابة عن هذا الرمز ...
و
شكراً بحجم الحُب لكـ على نبشك الجميل لذاكرتي...! 
لي عودات إلى هنا ...!
.....
هذا الرد كُتب يوم الثلاثاء...ولم يُكتب له أن يري النور إلا اليوم