أليس هذا الأمر يدخل ضمن حرية الشخص ذاته ؟ أقصد استقبال الرسائل
ليس سؤال للإجابة وبعيداً عنه
المناسبات دائماً ترتبط بالذكرى و من فقدنا .. قد لا يريدون خيانة العيد لكن الذاكرة تخونهم يا عائشة ,
وليس عليهم أن يتعاطوا مع الجميع و مع الأحداث بنفس باردة
وإن كان الحزن في العيد أصبح ظاهرة
و أمراً يدعو للقلق و السخط .. لكنها الحياة
بعد هذا كله أورد قولاً لحنا مينه يقول : "دعونا نفرح كي لا نهزم الإنسان فينا"
بقدر ما نعطي الحياة تعطينا , وبقدر ما نبتسم جبراً نبتسم رضا
و الله لم يخلق أقداره للحزن منها والسخط
شكراً عائشة , بلغي روحك التحية
وكل عيدٍ وأنتِ أجمل .