:
ليسَ توهُّما ولا حديثاً كَ نَسيم
عَبَرْ فَ امتلأَت به رئتيك...ثُمَّ رَحَل فَزفرتَه لحاقاً بِ رَحيلْ
نَ ـــحن فُقاعات..!
قَد يكون وذلك حين لانقول ما نقف له احتراماً لِ قناعة
لكن حينَ ثقة فَ ستضطر الأكوان لِ أن تعتذر أن لم تُرع عقولنا ماتستحقْ
سماعاً وهاجساً وفُرصة.
شمسُ الأصيل توصِلُ الليل حتى عتبة الباب ثُمَّ تعود..
وحين عيادةٍ لِ استقراء يفهم الليل ويرتبك..ثُمَّ يستأذن مُرتدياً أقرب قُبعة لِ مقبض الباب.!
حُلمي الكبير تجاوزته تحقيقا لأشياء اكثر دقة واكثر تفاهة وأكثر وقعاً على روحي
قناعاتي مازالت تكبر بشراسة...ولستُ مهتمة وإن على صوتي فَ إخفاضه دليلٌ على أمرين
إما: تراجع عن قناعة أو لامُبالاة..
لا ي ه م...لن أنظر لعينيّ احد تلقيِّاً واستماعا و سَ تزيد هبَّات الريح على شَعري من ثقتي بي
لا يهم لا يهم لا يهم لا يهم لا يهم لايهم لايهم لايهم............. لم أتعب لكني انزعجت أصبحت
اسمعها هملاهملاهملاهملا ...اووووووفــــ طيري ياأفكار
:
أتمنى جداً أن تُغادِر الأشياء المُملة..على الأقل حتى نشتاقها،
.
الحمدلله...ملئ السمع والبصر.
( وردة ليمون).