::
:
ربما سنكره الألوان يوماً
و نهاجر امتطاء الحبر
و نحن شوقاً إلى
دفتر مدرسي ذا أربعون ورقة
وَ
قــلــــ رصـــاص ــــــم
*
*
أحبتـــي
أنتَ بمكان فسيح .. جوٌ ربيعي .. أخذ المطر يقرع الباب ..
بدأت روح النسائم تداعبكَ .. وتلاطف مخيلتكَ ..
بحثت .. ولم تجد سوى ..
دفـتــــر .. و َ .. قلــم الرصاص هذا ..!
*
*
ما ذا ستكتب ..
والى من ستكتب ..
*
*
فضــــلاً أعزائي لا أمــراً ..!
أرجو أن تكون الإجابات كلها باللون الرمادي كذلك ..
دعونا نعيش تلك الطقوس ...
دعونا نحس ببعضنا أكثر ..!
لكم مني الود من الشريان ..و حتى حدود الوريد
:
::