- الْبداية : لَفحٌ مُرْتَبك يَسْتدير ناحية الْفتنة حَتى
تَتَمرجُ الْـ [ طِيّب ] لَيتهاوى من تَحتِها الظِلّ المُتعفن | الجِلد المُتَكوم | الْتَفاصِيل الخَائِفة
., الهدبُ المالحْ | مَقصلةُ الْسَنِين الجَائِعة | مَخَاضُ الْقَصةْ .,
و إن تَهاوتْ [ أنْتهينا ] تَبْدأُ حكاية أُخرى فَ الْغَصة هنا مَرِيرة تَمرُ فوق الليالي لِتتهجاها
لَكنها تَغصُ في دَاخِلها فَلَا تَخْرُج لَا هي وَ عَظْمةُ الليلْ الواقِفة .
[ لَا تَحاول ] : وَ يَربتُ الْصَوتْ فَوق الماءْ | الْأَزقة | الْشظايا الْذابِلة وَ يَنْغَشي كُل شيءْ
وَ الْأَعْصارُ الْمُرْتَبِكْ ينبسُ بالْأنِينْ .
وَ مَا بعدَها كَالْغَريبْ اللذي يحدقْ في هَيكَله وَ يهطُل بشهقات | تكْسيرات مُتَعددةْ وَ
يضل دَاخِل عقفات الْسَنين لِـ يقولْ [ ذا غدر و لا ذا نصيبْ ] , وَ الْصَدى يهشمهُ في النهايةْ .
.. [ خَلصت القصة ] ..
إِهْداءْ لِـ وَردْ عسيري وَ .. يخرب بيت عدوينس : )