لم يكن لأروحنا ظل غيرهم يا عائشة
لـ.نكملنا معهم
الرسالة الحادية عشر :
11- عيد الحواشيش
هنا ! يمكن غيابك عن هناك !! يعزِّي غيابك
.................. هنا وان غبت تشتاق لهنا! وتذوب في دمَّه
أماني كانت آمال الطريق وحبلها جابك
تمسه ،، يحتضن خطوة سفاح الصوت وتزمه
[IMG]http://ab33ad.com/vb/member.php?u=15[/url]
أتذكر بأنك صاحب أول موضوع يحمل عنوان أبعاد أدبية ،
تُبارك لـ آل أبعاد التدشين ،
دعنا من ذلك ،
هَل تعدنا بـ عودة ، وقصيدة ،
قصيدة واحدة فقط ، تسد فاه الغياب ،
الرسالة الثانية عشر:
12- سلطان ربيع :
ولـ ينثني الكلام ، ولـ ينثني الصمت ،
فـ حينما نتحدث عن شخص كـ سلطان ربيع لن ننتهي ، كنت مع أبعاد منذ البدايات الأولى
لن ننسى اسمك وهو يبروز قسم المكشف كـ مشرف له في فتره جميلة من أبعاد ،
غيابك يا سلطان يُشعرنا بـ التيه ، أينك يا أخي ،
لـ تكتمل التفاصيل .
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=90
الرسالة الثالثة عشر :
13- بدر الحربي
الكاتب الذي يمتلك سحر الطبيعة وألق الأشياء في حرفه ،
كُلما قرأنا له يُشعرنا بعلاقتة الوثيقه بـ اسمه ، هو بدر ، بدر ،
لكنه ، لِما يَغِب ونحن في أمس الحاجة لـ حرفه .
لـ نوره ،
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=923
لن ننسى هذا الطير أبدا ، أتذكره ؟!
[url]http://www.khozamanajd.com/upload/najd//albader07-04-2007.gif[/IMG]
أعود لـ الغياب
لـ أتسائل
أنملك من أمره وأمر حضورنا
ونحن ما ملكنا روحاً تسكننا
تتسلل من أجسدانا كُل ليله
لمكان مجهول
عُد إلينا ، فقد لا نَحتمل أفول البدر طَويلاً .
الرسالة الرابعة عشرة :
14- عبدالله ثويني المانع :
الشاعر الأجمل ، الذي كان هُنا مُحلقاً من أجل أبعاد ، مُحلقاً كـ أب حاني لـ المكان ،
مهما غبت يا عبدالله ، لا زِلت تسكن بيننا في الزاوية الأجمل ،
لا زِلنا نتذكر كُل الأشياء الجميلة التي قَدمتها لـ أبعاد ، حتى لو كانوا بـ حجم مُبدعين ما فتى أن يَسوقهم إلى أبعاد أفواجاً ،
حتى روحك .
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=29
الشعر وافي صخـي مـا يبخـل بطعنـي
أكون جاحد نِعم لـو قلـت مـا اعطانـي
يـزرع بدربـي دجـا ليـل ٍ يضيعـنـي
واروح ادوّر علـى روحـي ولا القانـي
ابحث عنك ، عن روحك ،
عد بها إلينا ،
الرسالة الخامسة عشرة :
15- نواف التركي
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=14
دخلت هذا الوطن من أجل الـ[فزعة] ، كَما أخبرتنا ذات لقاء .
حلقت به إبداعا وشعرا
كنت يوماً مشرفأ لـ قسم الشعر الشعبي .
كنت أبا روحيا لـ المكان
ولا تزال روحك تطل علينا وفاءاً ، حتى لو باعدتك الضروف عنا
(( كم هوينا الصعود وما لقينا درج ))
عد كما كنت نَيضاً يُورق بعده الجفاف .