أشتاق جداً لهذا المكان وناقمة على ما توفى من الصور !
لكن قريباً سأعيد إحياء إكتمالها وبعثها إلى أرواحكم من جديد 
:
:
يسألني الكثير عن سر هذه الصورة وإذ لو أنها عطية برنامج أو خدعة ما !
وسأخبركم بأنها إلتقاطة بــ إصبعي من هاتفي المحمول w700i _sonyericsson ,,
موقع التصوير: شاطىء العزيزية في مدينة الخبر
الأداة المستخدمة للكتابة [ ملعقه ] .. !
حيث النوارس و منظر البحر الــ ( خرافي ) ولونه الأكثر جنون يأسر الألباب بصراحة ويجمع الأحباب ..
نعم بعض الأماكن بمثابة سوار يجمع الكريم من الحجر واللؤلؤ المنثور فيكون الذكرى الأكثر تسجيلاً في الذاكرة ..
هذه الإلتقاطة كانت قُبيل نزول المطر وطرقه لرؤوسنا بلحظات .. لم تستطع السماء حينها أن تنام .. !
كانت من أكثر اللحظات المجنونة في حياتي لم يحبسني حابس عن الجنون ..
الركض بالخيل وركوب الدبابات الرملية و إرتقاء الجمل حتى !
الحياة قصيرة ماذا لو إقتنصنا الفرح وسرقنا لحظات التعب وقيدناها على كرسي معاق ومضينا !
الحزن جسد مبتور القدمين وحدنا من نمنحه قدم وإثنين !
عموماً هذه الــ صورة لُب الرحلة وأعذبها
[ فِلها و ربك يحلها ]