.
عندمَا نَتَعَمق بِ طَرح أحدهم فَ إن أكْثر مَا نَسَعى الْوصول إليه هِي الْفِكرة الْأسَاسية لِ هَذا الْكاتِب
وَما أن نَصل إليها حَتى تَبدأ أفكارنا بِ فَرز الْكَلِمات الْمُلائمة لِ هَذا الْطَرح فَ نسعى بِ دوْرِنا
لِ تَقديم أرائِنا مُبْتَعدين تَماماً عَن إن كَان الْطرح طَرحاً وَالْكَاتب كَاتباً ..!
فَ عَصر الإنتقاد تَحت مَظلة الرأي الْصَارم الْمُفعم بِ الْحقيقة الْخَالية مِن الأخطاء قَد أغْرَقته
أقْلام الْكَثير حَيْث إمْتزج الْصوَاب بِ الْخطأ وأصْبح أمراً لَا يَهُم ولَا يَحْتاج إلى وَقتاً يُعدل
لِ يُنْتج مَا هُو أفْضل بِ كَثيييير مِن الْمُنْتظر أمَام مُخَيلات سَوْداء بِ مَضمونِها وَعْنوانِها ..!
،
أسْتاذتي ..
تَحدثتِ فَ أمْتلئ فكري الْصغير حَقائق مُؤكدة كُدت أفْقدها لِ مُزيفون ..!
وَرب الْسماء ـــ رائِعة :؛)
