زَهْرة زهير ..|
عَندما أَلْمَحُك أَلمح حَمامة وَ جَمر حيثُ تُرفْرِف الحَمامة جَمراً وَ تَخْرجُ مِن قَبائِل الْجَمرِ حَمامة
., زَهْرة الْحَمامةُ هي أنتِ عندما : تَكونِين مَلْحَمة للْأنبِهار وَ بيضاءْ في الْتَجلي , قَومية في مَبادُئكِ الْمُنْبثقة بلُطفْ
, تَرْتَدِين الْفَصول جَميعها أي ترتدين الفَكر المُتعدد | الشْخوص المُتعددة و تَتَبَرْعَمِين دَاخل الْأرواح بسهولة.
وَ تَكونين الْجَمر عَندما : تَهْرُشينا ببساطَتك , تَمْرُغي الْفَكر الْمُشوه دَاخِل الوحلْ , تَنْفجرين بِحُلم , تبنين مبادِئك دَاخل
الجَزء المْبتُور .
زَهرة أنا أَمامِك لَا أَحْملُ فكراً مُرتباً كي يأتيكِ كما تَسْتَحقِيه
فقطْ أَعْلمي بأنكِ مُميزة وَ تَحْملين الْحَيادِية في أُمور معين و بشكل بارع جداً .
أَثقُ بأنكِ الضوء القادِم لأغتيال الْهشيمْ.
لَا أَحْملُ "سينٌ " عَظيم كما حَملهُ لكِ الأحبة
وَ أَرْتَشَفْتهِ أنتِ برخاوة مُذهلة لذا تَقبلي مُروري وَ حَافظي على الحمامةِ وَ الجمر .
سعيد مُوسى | شُكْراً لك و للْمَطر المُتدَاخِل دَاخل أوطان أَرْواحهمْ .