ْ
ْ
ْ
يــ وهن
لماذا يخرق ميلاده جدار الفرح لــ يملء الثقب بــ عُصبة ميلاد الويل !
يختبئون في آخر حقيبة أحملها في صدري كانت تُخبىء له الكثير من الفرح قبل سفري بــ يوم واحد !!
شفتاي تستعر حمماً لاهبة بعد أن استعارة البسمة لأجله بلحظات ,,
و لون الماء إصفرّ من التعب و سكبني شتاتاً !
لــ التو أدركت أن بعض الإلتفافات الشفافة غبية جداً ,,
وأن لا شيء يراود القلب ميلاً لــ الحزن سوى إنكساراً محرماً على حياتي يأتي بفضله ..
موجعة خفقاتي المخلوعة من صدري حين تثأر !
الآن فقط
ســ أسابق الرحيل و أعيد ترتيب النبض في حقيبة الروح حتى نكون على بُعد غيمات ,, !
دعني أصيغ الشكر لِما أنفلق وما أنعتق من حزن ..
شكراً لــ مُحتضنٍ أجاد البكاء في عيني !
[ و حده الخذلان يجعلنا نغيب ] !
ْ
ْ
ْ