يحـاول يوصـلْ لْتعبيـر خـالِـد
نفض ريش الحروف؛ وْلا لقِي لِـكْ
هدوئك في صخب شعـري يغنّـي
وشعري من هدوئك ينتمي لِـكْ.!
أحاسيسـك أمانـي وامطَرتـنـي
وانا برقكْ عسـى يَطغـى مخيلـك
قسـم بالله تزجيـنـي سحـابـك
واشوف الوَدق مزنَه ترتخـي لـك
انا من كثر حبـك شـوف حالـي
تقِل طفلٍ يفـزّ وهـو يحَبـي لـك
انا حولـي كثيـر اشيـا تشوفـك
واشوفك في كثير اشيا واجي لـك
تصـدّق، ليلـة البـارح كتبتـك
وعقرب ساعتـي قلّـد مميلـك .!
تعـوّد يغـزِل اللحظـة بشوفـك
وهو معتـاد سجّـه ينتهـي لـك
مـع أحلامـي ربيـتْ ولا تربّـى
معي لجلك سـوى ودٍّ وِفـي لِـك
تـرَك كـل القلـوب وزمّ حالـه
لجل ياخـذ غـلا و يهدنِـي لـك
على رمضا تتـوح الجـدم صوبـي
أدوّر تحتهـا ظــلّ ف مقيـلِـك
حبيبـي لا تظـن الحـب يرحـل
ما دامه في رحيلـه يلتجـي لـك
-أهدّكْ- لو بغيت أنسى غرامـك
-في صدري- وإرتِمي خيل بصهيلك
حبيبـي بعـض آمـال التـوجّـد
تخاف إن ما حكَت تجـرح قتيلـك
واخاف إن كنت مقتولـك أغنّـي
على جرحي وأحقـق مُستحيلـك
أحبّـكْ.. لـو كثيـرات أشغَلَنِّـي
أشوفك كلّهنْ وارجع وأجـي لـكْ