أصيلة المعمري ...
أهلاً بكِ أختي الكريمة في أبعاد المقال بمقالٍ يتسم بالحرارة و الحساسية ...
كل ما أود قوله هو مختزل في ردٍ للأخت الكريمة [ نورا إسماعيل ] و أعتقد أنه هو الرد الذي كنت سأكرره لولا قراءتي للردود ...
لن أحمل الدين أوزار و خطايا سوء التربية ورداءة بعض أفعال أفراده فالرعيل الأول لم يكن همهم الاختلاط لنقاء سرائرهم و صفائها و لم يكن مُشكِلاً لأكثرهم ... بل كانوا يحاذرون الخلوة و يخشونها ...
أصيلة ... سؤال تردد كثيراً في ذهني و خشيت من تبعات تأويله و حمله مالا يحتمل ...
بما أن الاختلاط متاحٌ في بلدكم و أمره مباحٌ في بعض أعرافكم ...
فما مغزى طرق أمثال هذه القضايا الحساسة / الشائكة في بلدي (السعودية) من كاتبة عُمانية ؟؟!!!
مودتي ...