أخوتي وأخواتي في هذا الصرح .... أعتذر عن الغياب ... منذ أن تلقيت الدعوة من الأخ محمد الناصر ...
وكلي أمل أن تقبلوني ... كما أتمنى من كل المارّين من هنا .. أن يهدوني عيوبي ...
هذه متواضعتي الأولى أضعها بين أيديكم وهي قبل أي ثناء .... للنقد ....
ولكم الشكر مسبقاً وللأخ محمد الناصر ... الذي دعاني إلى هذا الصرح .....
الإهداء ... إلى ذاك العظيم ... نهر الفرات ...
[POEM="font="Simplified Arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يا نهر اشتقت إلى وعدٍ =للموجِ للأنسامِ للعبقِ
أصبحت كالسمك غير خائفة=من اللج يدعوني إلى الغرق
عشق الفرات يراود مقتلي =تبدي اللآلئ أشعة الشفق
به الحقول تروى وهي راغبة =تدعو العطاش إلى غبق
صارت رقتي للدهر مؤتلفاُ=أن الفرات عزّي ومنطلقي
حي سلاماُ ريح رقتنا=تحيا زهورا زانها حدقي
والجمع للأحباب خيّرنا=نتلو قصائداُ جنا عبقي
[/POEM]