هذا النص أغنية للمطر /. يا شيخة
لأن المطر عطر الأرض ..
تِلك الرائحة التي ما أن نستنشقها .. حتى نغرس إغماضة العين للروح ونستمع لزقزقت العصافير ..
وهي تتمرغ في إنتمائها للطين ..
ونتمسك أكثر في الهادئ منا حتى نطيش في عُلبة ألوان /. وورقه
لـِ نكتُب ما تيسر منا للمارق من الريح لـِ تأخذهُ عنا وتتلوها للأياام ..
أنتِ هُنا حالة ضوء يُغري الفراش لقرأتِه ..
والأحتراق الرحيم به ..
لماذا ؟!
لأن الشعر أرتكاب الدهشه في عين العابر ..
كما يفعل هذا النص بِنا ..
يستنطق صمتنا لـِ نهذي في شكرك /. عليك
ولا نشعر بما كتبنا لك ..