الأشد حزنا ً حين تكون الأوجه والأقنعة الصناعية نفسها لا تعرف أنها أقنعة .....
وتبقى هكذا زمن .... إما أن تجد من ينتزعها من مكانها التي استولت عليه
أم تبقى كما هي لأجَلٍ غير معلوم ....
ياترى ... من المُساءل هنا .... الأقنعة ... أم واضعوها .... أم من يقتنعون بها ...!!!؟؟؟
المسألة جدا ً محيرة ... وغير جديرة حتى بالتفكير ....
أعجبني هذا الرد كثييييييييرا ً .... بلا مثالية بلا أقنعة بلا حلول بلا زيف .... بلا إقتناااااع
يبقى أن ننتظر كما قال أخي م. عبدالله الملحم سقوطهم لنرسم إبتسامة
عريضة .... كهذه
سعد .... أينك َ
شكرا ً لك َ
دمعة في زايد