قصيدة عُنْوِنت بـ [ طفولة ] واشتملت على [ طفولة ] فكيف بالله تكون
ألا تأخذ لها من ذلك أكبر النصيب : عذوبة وشفافية وإحساس مُرْهف
ثمّ حديث الغياب .. وكيف يُزرع الإسم على المبسم وتسقية الليالي وينبت الـ لاشيء !
[POEM="font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]طفلتي هالغيـاب أحـس فيـه آدمـي=ماعتقني ولاخذ مـن قصيـدي فـدى
كم يقين ٍ يساور قلب ٍ اصبـح عمـي=رد له ريح ثوبك فـي مشمـه قـدى
كنت أراهن ضميرك والوجع وقلمـي=كان عندي شعور تكـون قـد النـدا[/POEM]
ثمّ عودة الأنفاس بعودة الغِيّاب .. [ هاك سلّة تساؤل ]
حيث لا إجابة لتلك التساؤلات إلا لديها .. كـ مُسببات الغياب ودواعيهْ
[ عبدالمحسن الطليحي ]
صح نبضك أخوي ولاهنت .. نص صادق لذا حتماً سيصل إلى القلب مُباشرة
نص أخذنا إلى أُفِقْ واسع / شاسع من جمال .. فارتوت الذائقة شِعْراً / سِحْراً
أطيب الأُمنيات