اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي
سأعود ولكن
استفزتني تلك العبارة بقول : لم يكن محمد على دين حتى لايعيره قومه يترك دين آباءه
وهذا مم يؤلم --
فقد طهر الله قلب الرسول صلى الله عليه وسلم من عبادة غيره ولم يظهر دينه فجأة وقد كان يتصف بصفات محمودة لم تكن لغيره وكان يتعبد الله في غار حراء ----
حتى مما روي ا نه بينما كان في قبائل بني سعد حنوب الطائف وهو صغير في البادية إذ رؤيي رجلان يستلان شيئا أسودا من صدره وهرع الصغار الذي كانوا يشاطرونه اللعب لإخبار أهليهم بذلك وقد قيل أنه - الكفر بالله -
ولم يكن محمد صلى الله عليه وسلم ينطق عن الهوى
وكان معصوما من الخطأ
هؤلاء المستشرقون يعزلون محمدا عن دينه وذاك أمر مرفوض
مع الشكر للشيماء عبدالعزيز
|
عزيزتي فاطمه الغامدي
أعذريني لكنكِ لم تقرأي العبارة كاملة
فهي تقول بأن عمه أبو طالب لم يؤمن خشية أن يعيره قومه بترك دين آبائه و ليس النبي صلى الله عليه و سلم هو المقصود في العباره..
أرجو أن تعيدي قراءة الجملة..
سأعود..
تقبلي تحيتي..