الـْـ [ يَسْهَرُ الخَلقْ جَرّاها وَيَخْتَصِمُ ]
[ جُمـــــان ]
سـ أحُدّثُك ِ بـِ كُل صَراحَهْ وَوَضوحْ وَشَفافِيَه ْ ، الصّمت أمام الإبْداعْ موت ذائِقَهْ وَجور روحْ وإحْتقِانْ عَقلْ ، كُنْتُ أقول لـ نفسي ولـ المقرّبين وَهُمْ [ قِلّهْ ] ونتشابه بـ الذّائِقهْ وتتبّع حُسنْ النّصوصْ الفارِدَهْ جناحيها بـِـ [ هيتَ لَكُمْ ] شِعرا ً ، أنّ الشّعِرْ يكاد ُ أنْ يَنْفَلِتْ زِمامُهْ أو يَنْقَرِضْ ويختلط به ِ الأبيضْ بـ الأسْوّدْ وسيُفْقَدْ بينَ إمتزاج الـ لونين الأصل / الأصلْ ، وكـ إنْعاشْ لـ إعادة الرّوحْ وَنزع هذا التّشاؤم كُنّا نتهادى بعض الـ نصوص لإسماء نُحاول إقتناصها [ ذائِقَهْ ] ، أجِدُها في إيميلي وكَذِلِكْ أُرسِل لَهُم ما ألْتِقِطُه مِنْ جَمالْ [ غير عادي ] ، والـْـ غير عادي أعْني به ِ الـْـ [ غير عادي ] بِكل دِقّهْ وَعِنايَهْ .
لَنْ أُطيل عليك ِ يا جُمان ، تَمّ إرسال أعلاه لَهُمْ
فـَـ شُكرا ً لَك ِ كَثيرا ً كثيرا ً
تُركي
الحربي