:
:
[ ورقةٌ قدِيمة ] .. [ بل أُقسِم بِأنها قدِيمة ]
.. هِي مُحاولة إنفجار لا أكثر
يقول - شفاهُ الله - ::-
كُنتُ أرمُقُهُ مِن بعيد ، أحسنتُ الظَنْ بِِه ، و بعد فِكرة و نظرة إقتربتُ و كان إقترابأً مِن طرفِها ـــ أغمضتُ عينِيهِ ، كاد ان يغلقهما تماماً و لكِن ... تفائل خَيراً . هل يُعقل ان يكُون بقِي لــِ لنُورِ وُجُود ، كُنتُ أعلم و اؤمن بـِ أن الإحتِرام و الصِدق و الصراحة خُيُوطٌ تنبثِقُ مع كُلِ علاقةٍ لِي . عُدتُ ذات يوم ، أمسكت قلماً و كتبت عبارة :[ قد يكُون ] . فــ رسمتُ كوناً مُختَلِفاً و بقِي الـــ أمَلُ [حِكايةً ] قد تتعددُ صِفاتُها و مناقِبُها . و رسمتُ بـِـ لونٍ أبيضِ و فقطــ ، أحسنت الظن و لم أخلُق لِــ الغدرِ عُنواناً أو طقساً و كُنتُ كُلمَا هبت رِياحُ الإختِلافِــ ، أحتوي و أحتوي
و لكِن ..
تعددت بروتُوكُولاتُ التفنُن فِي عزفِ بعضِ الــ جِراحِ ، و وضعتُ فاصِلةًً كَبِيرةً كانت بــِ حجمِ علامةِ الــ [أصبِر] فقد حُق لك أن تفرح و تسعد . فـِــ في نورِ ما توقعت خيراً ان شاء خالِقُ الكون و بانِيه . فــ لا تستعحِل قُدوم بعضِ المطر . و إن كان الجو المُحِيط صيفا ً . حاوِل أن تصبر و تترقب هطول كُل الغيث . أشعلتُ بعض وقُودِ [الفرح] و سِرتُ فِي طريقٍ لا و لم أتوقع ان يكُون شَائِكاً . سُرِرتُ عِندما سمعت نبرة [ضحِك] تولدت مِن شِفاهِها بِــ غنجٍ ليس كــ غِيرهِ و رسمتُ إبتسامةً بيضاء على مُحياي و كُنتُ أتأملُ الصُبح و اقرأ الكف لـــ ذكــرى ربما ستُقلِب بعض الأوراق و تضعهُ فِي دُرجٍ مُختلِفٍ فِي شكلِهِ و قالِبهِ بل حتى أنني تخيلت القلب في حوزتي . دُرجٌ صُنِع بـِـ صدق و شُيِد بـِـ صراحةٍ و لم يُعلِن هُو إلا شِعار :[ أنا بشر ] .
و لكِن ....
أتعلم أيُها المدعُو [ حُباً ] كم أنت لذِيذ و شهيٌ في كُل لحظاتِك . قطفُك و جنيُك و أكلكُ و شُربُك و تنفُسك و أستِنشاقُك شهِيقُك و زفِيرُك و و و و طوِيلةٌ [ هِي ] القائِمة نشتهِيها و نتلذذُ بِها .. أُكرر بل نُكرُ الحديث عنك و مِنك و فيِك . و لا نمل .. رُبما و [ لن ] رُبما رُبما .. حتى أن الشِعر نالهُ ما ناله مِن الحُضُور :
[POEM="font="Simplified Arabic,5,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""]الظما لو صاح لي يا من سقا = اسقي الاوهام و اخذها معاي
حاير بطفلن على جبالي رقا = ما لقاني غير تايه في فضاي
هو هقى و الليل بنجومه هقا = و ما هقيت احدن يحقق لي رجاي
فضفضة ذكرى تخلينا اصدقا = يمكن الظامي سرابه فيه ماي [/POEM]
و لكِن ....
بــ ماذا أمسكت ؟ و لــ ماذا ترددت ؟ ينتابكــ [قلق] في ظلام يكاد يقتل بعض ــ معالم [الحيرة] و ملامحها ..!! . فــ ارتجال [التصرف] في لحظة [عجل] من لا ادراك تقضي على كثير من [وقت] بلاا إ ق ت ن ا ع ..
أتسائل :
ماذا لو سُمِح لك
بــ أن [تضع فوق كل شيءٍ]
ركام من بعض [ذكريات]
ماذا عساك [فاعل] \ [صانع] \ [قاتل]
و يستمر يقينك بأنك
م
ح
ت
ـا
ر
فــ فِي كُل لحظة أعتقد أن لو وُضِع [الماء] في أكفي لما ـــــــــــــ تساقط . بل رُبما [يعلو] و ســـ أخبرُك يا [ عنِيد نيوتن] ..! بِــــــــ الحزن [يعتصر ] في دورة قتل الفرح حين حين .. حين حين حين حين حين حين ....!!!!
ربما هناك بصيص من
أمل لــ أنكماش \اغلاق
حين لحظة فرح
تعلو ندائتها
بعبارات [أقترب ــــــــ أرجوك ]
و يتساوى الفرح مع رفيقات الحرف
حين امساك بــ ألم
و هل يجيب الـــ [أمل]
فــ كُلما أقتربت روابط الكائنات [الأصبعية] في عالم [الكفية] ســـ تزداد روابط [الجمال] و لكن ـــ هل من مُنظِر لــِ ،،، هذا ..!! لِــ نتتظر ((لعل و عسى ))
و لكِن ....
ما أنا بــ [مُتفائِل] كثيراً مما أراهــ \ أسمعهـ . فلا وعي ـــ ينتشر شذاهـ و لا قليل من أقل ...!!! ما يمكن أن أتخي .. ل ..ـهــ يهذب \ يهذب \ يهذب بعضاً من معالمهم [ أيُها الحُب ] ســــ أذكُرُك بِالخيرِ ..!! و اتذكر بــِ أنك كُنت في يوم عُنصُراً فعالاً فِي تارِيخ ذِكرى و ان لم تحمل بعض النور في لحظة اسدال سِتارِها . و لكن ريثما تستجمع قواك [ان كنت تملكــ ها] سأترقب نصراً \\ عذراً لك . و يبد ان عقارب الساعة تتقارب و تنتشِر أنوارُ التعتِيم لـــ قلق يؤرِقُك أنت .. و فقط .. أما أنا قد تعودت أن أسترسِل لِــ أجِد نفسِي فِي كلمةِ [صِدقٍ] عُنوةً ... أما أنت [ وقوف ] ..!!! فـــ لا أعلم .. قرر فـــ الوقت يسير و الاعذار تطير ..!!! و السِتارُ يُشارِفُ على نِهايةٍ مُرةٍ مُ مُ مُ مُ مُ مُ مُ ـــــــــٌرهـــ
و تستمِر [ و لكن ..!!! ]
[ أ خائِنٌ أنت يا حُب ]
[ أ خائِنٌ أنت يا حُب ]
[ أ خائِنٌ أنت يا حُب ]
] .