أستاذ الحرف
عبدالرحمن الغبين ...
أسعد الله مساءك... وكل أوقاتك .
أستاذي ...
في ختام الحكايات تتضح الصورة ...
وفي الأغلب تكون الصورة عكس ماتوقعناه .
ولكن ألست معي أن صور الرجال تأتي غامضة ومعتمه في كثير من الأحيان ...
ولا أدري ما البسبب ...
هل بسبب عدم وضوح الرؤيا ؟
أم أنه ضعف نظر لدى هؤلاء النسوة !!!
أم ربما هي صفة يتصف بها جميع الرجال ... وهي صفة [
الغموض ] التي يتبعها الرجال في حياتهم وعلى جميع الاصعده النفسيه ، الاجتماعية والمادية ... الخ
أستاذي
معك حق ...
فالأمور العظيمة لا نحيط بتفاصيلها ألا بعد الإبتعاد عنها ...
.
.
ولكن الم تتسأل
لماذا كنا نراهم عظماء قبل أن نقترب منهم ... وبعد أن نبتعد عنهم ؟؟؟
في رأيي الخاص ...
عظم أمرهم يكون على مرحلتين..
قبل بدء الحكاية ....
وعند أنتهاء الرواية .
ويكون بحالتين مختلفتين ...
فقبل البدء نراه كالنجم عظيم مضيء يسلب الالباب ..
وبعد الانتهاء أيضاً نراه كالنجم عظيم لكننا نكتشف بأنه ما هو
[الا مجموعة غازات ساخنة ...... تنتج أشعة ..]
أستاذي عبدالرحمن
جميل أن يعجبك القميص ...
ودعائي الخالص ... بأن يكفيك الله شر
[
أن تُلبسه أوأن تَلبسه ].
نقطة توزيع قمصان :-
وزير التجارة = ثالث أغنى رجل في العالم
شرطة السير = البؤساء
المدرسين = المضطهدون في الأرض
الشعراء = يقولون ما لايفعلون
أستاذي
تحياتي وخالص إعجابي وتقديري