.
.
مـاهي أكـبر المـستحيلات ؟!
أن تـجد إنـسـان يـحـبـك ... بـصـدق
يـبـيـع المـاضـي والحـاضر .. ويـراهـن عـلى المـستقـبل مـعك
أصبـح الصـدق فـي هـذا الزمـن .. شيء نـادر !!
فكـيف بـمحـب صـادق .. تلك أكـبر المـعضـلات !!
ربمـا .. تـعلمنا من تـجاربنا .. وتجـارب الآخـرين
أن لا نـصدق بسـرعه .. لا ننـدفع بـسرعه
لا نـتعـشم بـسرعه !!
.
.
والعـشم .. هـذا مـسـألة آخـرى
فنـحن نـبنـي امـالاً كـبيرة ... تتـخيل أنك
وثـقـت دعـائمها .. ضـربت لها أساس متين !!
وتـأتي كـل التصرفات بـعد ذلك .. مـستندة
الى عـشم كــبير
وفجـأة ... تـجد أنك لـم تبني اي شيء
كـلها ترهـات .. توهـمات زينـها عـقـلك البـاحث المجنون
عــن الـوفـاء
.
.
والـوفـاء أيضاً
غـير عـنوانه ..أو .. ربـما غـير أسـمه !!!
وضـع إعـلان فـي الصحـيفة اليـومية
وأخـبر الجـميع ( أنه غـير أسمه )
فـمن لـه اعـتراض عـليه المـراجعة أو الكـتابة
خـلال أيـام ......... والا
فـالأسـم الـجـديد .... الغـباء
.
.
.
.
الغـبـاء
مـرض جـميل .. مـن قـال إن الأمراض
كـلها ... بـشـعه !!!
الغـباء .. حـالة من الإستـكانة
شيـئاً من الـبلاهه ..
نـظرات بلا حـياة ... إعـطاء عـقـلك إجـازة
لا تـفكـير ..لا تخـيل .. لا إنتـباة
لا تـصور ... هكـذا ... ببسـاطه بلا عـنـاء
لـن تتـعـب من النـاس .. ولا مـن الحـياة
.
.
.
.
ولا تـخــافـوا
فـهو مـرض لـطيف
لايـُعـدي .. ولا يـنتقـل بالمـصافـحه
.
.
.
.
والمـصـافحـة
عــنوان .. الـســــــلام
فالـسلام عليـكم ورحـمة الله وبركـاته
.
.
.
.
عـلى فكـرة ...
كـل مـا سبـق كـان بـتأثير عـودتي
للـدوام
........................
المـعـذرة