[ كذا ياغصن لاويه العطش والصّبر خمس سنين ]
لـِـ عَلي الضّوي !
حينما تقرأ هكذا شعر ، تَجِد ما يُثيرك لـِـ كتابة الشعر بـِـ [ سَلْطَنهْ ] ، تَشعُر بـِـ قيمة الْثّماله مِن ألف / ياء الكأس وحتّى ياءْ الـْـ / ألف [ خاصّتُه ] ــ إنتهى .
إليهم :
إلى شُعراء الـْـ [ والله إنِّي ] جميعا ً
الغثيان بـِـ كامل أناقَتُه يأتي يتأبّطهُم ويتأبطونه ، سُحقا ً لهُم من تواريخ ميلادَهُم إلى ميلاد تواريخَهُم ، [ شُعراء بُدون راء ] ! ، أنا كــ قاريء من حقّي أن أتسائل بـِــ :
والله إنّك ماذا يا جوّال قَديم ؟ !
كرهت الشعر ، كتابتُه والإنتساب إليه أيضا ً
هذا كان بعد قراءة قصيده [ ليس مطلعها : أراك عصي الدّمع ] ولكن مطلعها [ والله إني ] وشتّان بين الأولى والبدون [ مرتبه ] !
[ كذا تربكني بـ عيدي قبل لا أرتّب ثيابه ]
لــ علي الضّوي