بَسْمَلةٌ أبَدَأْ بِهَا نَسْجِ الحَرْف
..
وِدَادْ الكوَارْي
جَنْه مِنْ صَخْبَ الأدَبْ
حَللْتَي ضَيفْه مِنْ أعَالِيْ أُفُقْ النُوْرِ
لِـ تَسكُبْي إبَدَاعْكِ عَلى أرْضِ أبْعَادْ لِـ تَزْدَانْ
جَمَالاً يُشْاغِبْ هَامَاتُ السْمَاءْ
..,.‘
عَزيزتْي دَعينْي أبَدَأْ مَعْكِ بِـ
آخِرْ الزُهُوَرْ المُنْتَشيْه { نَعمْ وَ لا } ..
المُسْلسلْ رُغمْ نَجاحِه لَمْ يَخْلو مِنْ الإنتِقَادْ { كَـ عَادة كُلْ نَجاحْ }
كَونْهُ يَتحَدثْ عَنْ مُجتَمعنْا الخَليجْي وَ إنِكِ كُنْتِ
مُبَالِغْه أشْد المُبَالغْه فْي الطَرحْ وَ خَاصْه شَخصيْة الأبْ
بِـ أغلَبْ صِفْاتِه ,,
* مَا أُرْيدهُ هَو أنْ أتَعَمقْ أكثرْ فْي فِكَرْ وِدَادْ وأنْ تُحَدَثينْي
أنْتِ شَخصيْاً عَنْ هَدفْ المُسْلسلْ وَ مَغزْاه .؟!
..‘.,
وَلِـ الحَرْف عَوْدةٌ تُلِيْقُ بِـ مَوَسِمْ الجَمَال هُنَّا ..,.
...!