على غرار الأفلام الناجحة .. والغير ناجحة أيضاً
لابد من أجزاء ثانية وثالثة
ولا عزاء للجمهور
وبما أنه كان لي فيما مضى ( هرطقة 1)
أثرت على نفسي أن أنسج تحت لواء هذه الكلمة
جزء آخر
.
.
في الشوارع
تفوح رائحة الناس
إحساسهم يحدثني بأن غداً يوم التعب
رغم صيحات الغلاء :043:
الكل يخرج وهو يحمل أطنان من لوازم المدارس
ولا يمنع أيضاً " مقاضي رمضان "
العجيب أن الناس كانت لديهم الفرصة في قضاء حوائجهم
قبل هذا اليوم
ربما لم يتذكروا ..
أو كانت تغالبهم رغبة النسيان .. مثلي تماما
.
.
في أبعاد
تستوقفني كثيراً التواقيع الخاصة
حنان عسيري
تتمنى أن الأيام جميعها أربعاء
مازالت الكراهية مستمرة لليلة السبت
خطر على بالي
ذاك المشروع .. الغير مشروع
حين سرت إشاعة منذ فترة
أن يوم الخميس لن يكون من أيام العطل الرسمية
وستنتقل المحبة الشعبية
ليوم السبت
ياترى وقتها حنان
ستضع توقيع آخر
على الجانب المقابل
سهارى
تكتب كلمة شعبية .. تذكرني بأيام الطفولة
(كش على المدارس )
بصراحة حين شاهدتها ضحكت
مع اني لم أكن أستخدم تلك الكلمة للمدارس
كنت أستخدمها حين أغلب في لعبة الشطرنج الشعبية ( الكيرم )
وكش ملك
نداء حزين
لصغار الموظفين / والموظفات
أعانكم الله على ما أبتلاكم
ونداء غير حزين :009:
لكل طالب .. وطالبة
ناموا بدري
بكرة مدارس