على أرواحكم السلام والرحمة
سعد سيف :شكرًا .
رْبما البحر الأخير ،
يا بعاد الاوّلة ،
ليلنا دامه قصير :
هالسّهر من طوّله ؟
آآ ــ ه ياقصر المسير !
آآ ــ ه ياطول الوله !
على صورة قلبٍ يبحث عن شريانه على فُرات النيل :
تمّت الكآبة-ت ، من شبّاكٌ يُطل على المستقبل ،
وبابٍ يفتحُ على الماضي ، ،
من ساحل احلامه على ساحل النيل :
أصبح يرى مُستقبله - ذكرياته ،
ان صار نجمة صار نجمة اسرائيل !
وان صار كلمة صار صوته سكاته !
ودّه يغادر عن أدق التفاصيل ،
واحيان لو يقدر يغادر حياته ،
حتّى على التفكير ماعاد به حيل ،
ملْ الحياة وملْ حتى وفاته ،
ملْ النهار اللي يجي بعده الليل ،
ملْ الحصاد اللي (إ)يتحرّى نباته ،،
يعيش لو يومه مثل غزّة _اربيل ،
يموت لو جاعن ثواني..بناته
شاف الحقيقة واغلب الصدق تمثيل !
يخاف هالتمثيل ياصل صلاته ،
ارض اليقين اشعل بها الشّكْ قنديل ،
الشّكْ واصل فيه حتى نجاته ،
يحتاج هذا الصمت نفخة اسرافيل ،
مادام هذا الصمت يجرح لهاته ،
كل امنياته كاد يغرقهن السيل ،
لولاه علّق بالكريم امنياته ،
سُندس و إستبرق وخضرٍ أكاليل ،
كلْ ماذكر ان اللّه-اربع جهاته ،
من يشرب الكوثر بَعَدْ سورة الفيل :
يستشعر اسماء العظيم وصفاته ،
يدخل على الرحمة ورا وادي الويل ،
يطلع من التمثيل ويعيش ذاته ،
،،،،،،،،،،،،،،،،
وقد رأيتهُ مرّةً أُخرى :
على الجهة الباهتة من النهر ،
مُسدّسٌ جاهز للطّي والنسيان ،
عندما ينهمر الفقر :
مـ.عالي) الحلم البعييد المُقدّس :
دَعْ أكثر إنسانٍ على الأرض محتاج ،
حتّى الفرح يفرح عن الناس بالدّس !
خايف يمرّه من (…..)إحراج
نعومة الـدّاب ورصاص المسدّس :
هذا الفقر وأكرم من عيون هدّاج .
سـ ياج
،،،،،،،،،
نافذة خضراء ،على أرضٍ جـ…..
كـ روحٍ مُعلّقة بين الموت والحياة ،
من جنّتكْ هل من مزيد ؟
ياآنسة يكفي ذُعُر ،
تدرين مااكتب بك قصيد ؟
إليا كتبت أكتب شعر ،
،،،،،،،،،،