{
أفا ..
مااشتقت ؟
وما جينا على بالك ؟
•
لقيت اشياء في زحمة غيابك تحسد التأويل
تشكّل بالأسف وعيونها تشكي من أسبابه !
طريقٍ أغرقه هالشك .. واجتاحه غبار الويل
لوى كتفه وطاحت من ضلوعه أقرب أحبابه !
حيارى والشروق أبطى .. ولملمهم قليل الحيل !
شتاتٍ يحزم أوجاعه .. رغم صبحه وترحابه ؟!
يزاحم عبرته نور الحياة .. و يختنق بالليل !
يشتت نظرة الحيرة .. شعاعٍ يكشف حجابه !
أجامل حيرته واكتب سطورٍ قاسيه ، ونميل
نشيّد من مشاعرنا قصور الشوق وأبوابه !
يغافلنا الحنين .. و لآ ذكرتك هالدموع تسيل !
على خد الأماني .. تجرح التقويم واحسابه !
وش
اللي
يجرح
المشتاق
ويعذب فؤاده حيل ؟!
ويشرع للألم باب الحنين ويغرق أهدابه !؟
إذا هالشوق يقطفنا وش آخر حيلة الإكليل !
إذا ذبلت مسافات الشعور وقوّض أطنابه !
شعور المبعدين أقسى .. على قلب السنين .. يهيل !
رماد العمر
واحساس الاسف
والفقد
وأنيابه !
\
/
\
[]
وجيتك ..
يالحنين أقطف ..
شعورٍ فاته التعليل !
أحاول ..
أشرح غيابي ..
وأفوز بنظرة اعجابه !
}