.
.
.
.
قد يكون عاما واحدا فقط يغير الكثير فينا وقد لا يتغير البعض ويبقى على غيه وظلامه وذنوبه..
احيانا صحوة الإنسان تأتي متأخرة
وان الله يهدي من يشاء فأنت لا تستطيع أن تهدي الأحبة..
.
قد نغفل عن حياتنا وما يؤول بنا من تغيرات دنيوية، ثم ندرك اننا باقون داخل حلقة مفرغة من الإيمان المشكوك فيه..
.
فكل شيء حولنا يخبرنا أن الروح لا تسمو الا مع العبادة الحقيقية
فلا ينفع مال ولا بنون إلا بالتقوى
..
ففي هذا الزمان علينا تتدارك أرواحنا والسعي إلى إصلاحها والتركيز على الأبناء والبنات.
كل شيء آيل للزوال الا عمل صالح يظل لنا شفيعا لينجينا من شهوات الدنيا وفوضاها.
.
.
قيل:
"اِعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإنّكَ على مَوْعِدٍ مع اللهِ بمُفْرَدِكَ."